نام کتاب : نهج البلاغة - ط دار الكتاب اللبناني نویسنده : السيد الشريف الرضي جلد : 1 صفحه : 578
(٤٣٣) الزّافرة
من البناء :
ركنه ، ومن الرجل عشيرته وأنصاره.
(٤٣٤)
السّعْر :
ـ بالفتح ـ مصدر سعر النار ـ من باب نفع : أوقدها ، وبالضم جمع ساعر ، وهو ما
أثبتناه. والمراد «لبئس موقدوا الحرب أنتم».
(٤٣٥)
امْتَعَضَ :
غضب.
(٤٣٦)
حَمِسَ :
ـ كفرح ـ اشتد وصلب في دينه فهو حمس.
(٤٣٧)
الوَغى :
الحرب ، وأصله الصوت والجلبة.
(٤٣٨)
اسْتَحَرّ :
بلغ في النفوس غاية حدّته.
(٤٣٩)
انفرجتم انفراج الرأس :
أي كما ينفلق الرأس فلا يلتئم.
(٤٤٠)
يَعْرُقُ لَحْمَه :
يأكل حتى لا يبقى منه شيء على العظم.
(٤٤١)
فَرَاه :
يفريه : مزّقه يمزقه.
(٤٤٢)
ما ضُمت عليه الجوانح :
هو القلب وما يتبعه من الأوعية الدموية ، والجوانح : الضلوع تحت الترائب ،
والترائب : ما يلي التّرقوتين من عظم الصدر.
(٤٤٣)
المَشْرَفِيّة :
هي السيوف التي تنسب إلى مشارف ، وهي قرى من أرض العرب تدنو إلى الريف ، ولا
يقال في النسبة إليها مشارفي ، لأن الجمع ينسب إلى واحدة.
(٤٤٤)
فَرَاشُ الهامِ :
العظام الرقيقة التي تلي القحف.
(٤٤٥)
تَطيِحُ السواعِدُ :
تسقط ، وفعله كباع وقال.
(٤٤٦)
الفَيء :
الخراج وما يحويه بيت المال.
(٤٤٧)
الخَطْبُ الفادح :
الثقيل ، من فدحه الدّين ـ كقطع ـ إذا أثقله وعاله وبهظه.
(٤٤٨)
الحَدَث :
ـ بالتحريك ـ الحادث ، والمراد هنا ما وقع من أمر الحكمين كما هو مشهور في
التاريخ.