نام کتاب : نهج البلاغة - ط دار الكتاب اللبناني نویسنده : السيد الشريف الرضي جلد : 1 صفحه : 577
(٤٠٢) المكْعُوم
: من «كعم البعير» شدّ فاه لئلا يأكل
أو يعضّ.
(٤٠٣)
ثَكْلان :
حزين.
(٤٠٤)
أخمله : أسقط ذكره حتى لم يعد له بين الناس
نباهة.
(٤٠٥)
التّقيّة :
اتقاء الظلم بإخفاء المال.
(٤٠٦)
الأُجاج :
الملح.
(٤٠٧)
ضامزة : ساكنة.
(٤٠٨)
قَرِحَة :
بفتح فكسر ـ مجروحة.
(٤٠٩)
ملَّوا :
أي أنهم أكثروا من وعظ الناس حتى سئموا ذلك إذ لم يكن لهم في النفوس تأثير.
(٤١٠)
الحُثالة :
ـ بالضم : القشارة وما لا خير فيه ، وأصله ما يسقط من كل ذي قشر.
(٤١١)
القَرَظ :
ـ محركة : ورق المسلم أو ثمر السنط يدبغ به.
(٤١٢)
الجَلَم :
ـ بالتحريك ـ مقراض يجزّ به الصوف ، وقراضته : ما يسقط منه عند القرض والجزّ.
(٤١٣)
أشْغَفَ بها :
أشد تعلقا بها.
(٤١٤)
الرّغام :
ـ بالفتح ـ التراب ، وقيل : هو الرمل المختلط بالتراب.
(٤١٥)
الخِرّيت :
بوزن سكيّت ـ الحاذق في الدلالة ، وفعله كفرح.
(٤١٦)
يَخْصِفُ نَعْلَه :
يخرزها.
(٤١٧)
بَوّأهُمْ مَحَلَّتَهم :
أنزلهم منزلتهم.
(٤١٨)
القناة :
العود والرمح ، والمراد به القوة والغلبة والدولة. وفي قوله (استقامت قناتهم)
تمثيل لاستقامة أحوالهم.
(٤٢٠)
الساقَةُ :
مؤخّر الجيش السائق لمقدّمه.
(٤٢١)
ولَّتْ بحذافيرها :
بجملتها وأسرها.
(٤٢٢)
نَقَبَ :
بمعنى ثقب وفي قوله (لأنقبنّ الباطل) تمثيل الحال الحق مع الباطل كأن الباطل شيء
اشتمل على الحق فستره ، وصار الحق في طيّه ، فلا بد من كشف الباطل وإظهار الحق.
(٤٢٣)
المَحضُ :
اللبن الخالص بلا رغوة.
(٤٢٤)
أُفّ لكم :
كلمة تضجّر واستقذار ومهانة.
(٤٢٥)
دوَرَان الأعين :
اضطرابها من الجزع.
(٤٢٦)
الغَمْرَة :
الواحدة من الغمر وهو السّتر ، وغمرة الموت الشدة التي ينتهي إليها المحتضر.
(٤٢٧)
يُرْتَجُ :
بمعنى يغلق ـ تقول : رتج الباب أي أغلقه.
(٤٢٨)
الحَوار :
ـ بالفتح وربما كسر : المخاطبة ومراجعة الكلام.
(٤٢٩)
تَعْمَهُون :
مضارع عمه ، أي تتحيّرون وتتردّدون.
(٤٣٠)
المألُوسة :
المخلوطة بمس الجنون.
(٤٣١)
سَجيِس :
ـ بفتح فكسر ـ كلمة تقال بمعنى أبدا ، وسجيس : أصله من «سجس الماء» بمعنى تغيّر
وتكدّر وكان أصل الاستعمال : «ما دامت الليالي بظلامها».
(٤٣٢)
يُمال بكم :
يمال على العدو بعزكم وقوتكم.
نام کتاب : نهج البلاغة - ط دار الكتاب اللبناني نویسنده : السيد الشريف الرضي جلد : 1 صفحه : 577