responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الزّهد نویسنده : الكوفي الأهوازي، الشيخ الحسين    جلد : 1  صفحه : 72

١٩١ ـ محمد بن ابي عمير عن ابي ايوب عن محمد بن مسلم عن ابي بصير قال : قلت لابي عبد الله عليه‌السلام : ما معنى قول الله عز وجل : ( يا ايها الذين آمنوا توبوا الى الله توبة نصوحا ) قال : هو الذنب الذي لا يعود فيه ابدا قلت : وأينا لم يعد فقال يا ابا محمد ان الله يحب من عباده المفتن التواب [١٩٨].

١٩٢ ـ عبد الله بن المغيرة عن جميل بن دراج عن ابي عبد الله عليه‌السلام قال : إذا هم العبد بسيئة لم تكتب عليه وإذا هم بحسنة كتبت له [١٩٩].

١٩٣ ـ محمد بن ابي عمير عن علي الاحمسي عمن ذكره عن ابي جعفر عليه‌السلام انه قال : والله ما ينجو من الذنب الا من اقربه [٢٠٠].

١٩٤ ـ علي بن المغيرة عن ابن مسكان عن ابي عبيدة الحذاء قال : سمعت ابا جعفر عليه‌السلام يقول : الله افرح بتوبة عبده حين يتوب عن رجل ظلت راحلته


ـ والصحيح على ما في المتن وط ط : ابي ايوب ، وهو الخزاز : ابراهيم بن عثمان ( عيسى )

[١٩٨] البحار ٦ / ٣٩ والوسائل ١١ / ٣٧٤ وفيه : واينا لم يتب ويعد وتفسير البرهان في تفسير الاية ٨ من سورة ٦٦ ( التحريم ) وفيه : قلت : واننا لمه نتب ونعود ... وكذا في ن ١ و ٢ وفى ن ٣ : هو الذنب الذى لاتعود ، وفي ط ط : هو التواب الذي ... وفيه : وان نتب ونعد وفي ن ٣ : واننا لم نتب ونعود وفي ط : واننا نتوب ونعود ، وفيه : المفتن ( المقر ) التواب وفي ن ٢ ون ٣ : المقر التواب وفي ط ط : المقر المفتن التواب والظاهر زيادة : محمد بن مسلم في السند أو سقوط عاطف بعده فانه لم يرو عن أبي بصير مطلقا ، والارجح الاول أعنى : زيادة محمد بن مسلم في هذا السند وان روى أبو أيوب الخزاز عنه أحيانا ، وذلك لما ذكر وبقرينة قوله عليه‌السلام : يا أبا محمد وهو كنية أبي بصير.

[١٩٩] البحار ٥ / ٣٢٧ والوسائل ١ / ٣٧ وفي ط : لسيئة ( بسيئة ) وفي ن ٣ : لسيئة.

[٢٠٠] البحار ٦ / ٣٨ والمستدرك ٢ / ٣٤٥ والنسخ متطابقة على الفاظ الحديث الا أن في ط ط : لا ينجو.

نام کتاب : الزّهد نویسنده : الكوفي الأهوازي، الشيخ الحسين    جلد : 1  صفحه : 72
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست