responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الزّهد نویسنده : الكوفي الأهوازي، الشيخ الحسين    جلد : 1  صفحه : 71

١٨٨ ـ محمد بن ابي عمير عن سلمة صاحب السابري عن جابر عن ابي جعفر عليه‌السلام قال : قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله : من تاب في سنة موته تاب الله عليه ثم قال : وان السنة لكثير من تاب في شهر موته تاب الله عليه ثم قال : وان الشهر لكثير ، من تاب في يوم موته تاب الله عليه ثم قال : وان يوما لكثير ، من تاب قبل موته بساعة تاب الله عليه ثم قال : وان الساعة لكثير ، من تاب وقد بلغت نفسه هيهنا ـ واشار بيده الى حلقه ـ تاب الله عليه [١٩٥].

١٨٩ ـ محمد بن ابي عمير عن جميل بن دراج قال : سمعت ابا جعفر عليه‌السلام يقول : إذا بلغت النفس هذه لم يكن للعالم توبة وكان للجاهل توبة [١٩٦].

١٩٠ ـ محمد بن ابي عمير عن ابي ايوب عن ابي بصير عن ابي عبد الله عليه‌السلام قال : من عمل سيئة اجل فيها سبع ساعات من النها فان قال : استغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم ، ثلاث مرات ، لم يكتب له [١٩٧].


ـ الحديث المرقم ١٩٧ والبحار نقله بتمامه ٦ / ٤١ ، بسند آخر الى فضالة عن الكافي وأظنه سهوا من صاحب الوسائل والله العالم.

[١٩٥] الوسائل ١١ / ٣٧١ ، ونقله البحار ٦ / ١٥ عن الفقيه و ١٩ عن الكافي بمضمون أحسن وأيضا رواه البحار على نظير المتن عن كتاب الزهد بنفس السند وعن ثواب الاعمال عن رجل عن جابر في ٦ / ٢٩ وفى ط : هذه الرواية في النسنختين القديمة والجديدة مضطربة المتن أقول : وهذا عجيب فان ن ١ و ٢ و ٣ وط ط أيضا نقلتها مضطربة واضطرابها في كل مغاير مع الاضطراب في الاخر

[١٩٦] البحار ٦ / ٣٢ والوسائل ١١ / ٣٦٩ ـ ٣٧٠ وفيه : هذه ـ واهوى بيده الى حلقه ـ وفي ن ٢ و ٣ : لم يكن للظالم توبة وكذا في ط عن نسخة وفي ط ط : لم تكن للعالم توبة.

[١٩٧] البحار ٦ / ٣٨ و ٩٣ / ٢٨٢ وفيه : لم يكتب عليه وكذا في ن ٣ وط ط والمستدرك ٢ / ٣٤٦ وفي ن ١ : محمد بن أبي عمير عن ايوب وكذا في ط عن غير نسخة جيمه وفي ن ٣ : ابن ايوب وفي ن ٢ و ٣ في هذا السند وفي الذي بعده : عن ابن ايوب ـ

نام کتاب : الزّهد نویسنده : الكوفي الأهوازي، الشيخ الحسين    جلد : 1  صفحه : 71
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست