نام کتاب : سفینة البحار و مدینة الحکم و الآثار نویسنده : القمي، الشيخ عباس جلد : 8 صفحه : 198
درجة و كم لنور المشتري على نور الزهرة فضل درجة؟فقال:لا أدري،فقال:ليس في يدك شيء هذا أيسر.
بيان: أي هذا أيسر شيء من هذا العلم [1].
في انّ علماء بني إسرائيل يسترون من أولادهم علم النجوم و الطبّ
10739 كتاب النجوم:عن ربيع الأبرار فيما رواه عن مولانا عليّ عليه السّلام:و يروى: انّ رجلا قال لأمير المؤمنين عليه السّلام:انّي أريد الخروج في تجارة لي و ذلك في محاق الشهر، فقال:أتريد أن يمحق اللّه تجارتك تستقبل هلال الشهر بالخروج؟، و فيه أيضا:كان علماء بني إسرائيل يسترون من العلوم علمين علم النجوم و علم الطبّ فلا يعلّمونهما أولادهم لحاجة الملوك اليهما لئلاّ يكون سببا في صحبة الملوك و الدنوّ منهم فيضمحلّ دينهم [2].
كلام السيّد ابن طاووس في قدح الرواية الواردة في النهج في ذمّ النجوم و كلام المجلسي في ردّه [3].
10740 : أمر الصادق عليه السّلام عبد الملك بن أعين الذي كان مبتلى بهذا العلم و يحكم بالحوادث و الأمور الآتية بأن يحرق كتبه،
و قد تقدّم في«عبد».
ذمّ الإيمان بالنجوم
10741 معاني الأخبار:السجّادي عليه السّلام: الذنوب التي تظلم الهواء:السحر و الكهانة و الإيمان بالنجوم و التكذيب بالقدر.
بيان: ظلمة الهواء كناية عن التحيّر في الأمور أو شدّة البليّة و ظهور آثار غضب