الشهادتين،و بهذا اعتذر الى عليّ عليه السّلام لمّا تخلّف عنه [1].

158 : أردف النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم أسامة في حجة الوداع لما دفع من الموقف [2].

سريّة أسامة بن زيد و إمارته على الرجلين [3].

159 الكافي: كسى النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم أسامة بن زيد حلّة حرير فخرج فيها،فقال:مهلا يا أسامة،انّما يلبسها من لا خلاق له فاقسمها بين نسائك [4].

160 التهذيب: كفّن الحسن بن عليّ عليهما السّلام أسامة ببرد حبرة،و انّ عليّا عليه السّلام كفّن سهل بن حنيف ببرد أحمر حبرة [5].

باب وصية النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم عند قرب ارتحاله،و فيه:

تجهيز جيش أسامة [6].

161 تأمير النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم أسامة على جملة من الأصحاب،و قوله صلّى اللّه عليه و آله و سلّم فيه حين طعن الناس في عمله: و أيم اللّه انّه لخليق بالإمارة،و انّ أباه كان خليقا بها،و انّه من أحبّ الناس اليّ،فأوصيكم به خيرا [7].

الإحتجاج: كتاب أبي بكر الى أسامة بقدومه إليه حين بويع له بالخلافة و جواب أسامة عن كتابه و قدومه المدينة [8].