نام کتاب : سفینة البحار و مدینة الحکم و الآثار نویسنده : القمي، الشيخ عباس جلد : 1 صفحه : 684
ينقطع عنه الرجم مدّة،فخطر بباله أنّه دخل و وقف على باب البيت الذي كان يأتي الرجم منه فخاطبهم و هو لا يراهم،فقال:و اللّه لئن لم تنتهوا عنّي لنشكونّكم الى أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليه السّلام فانقطع عنه الرّجم في الحال و لم يعد إليه [1].
1531 الخرايج: في انّ جنيّة من أهل نجران تمثّلت في مثال أمّ كلثوم و بعث بها الى الثاني [2].
1532 الجنّ الذي: حرس الحسنين عليهما السّلام في حديقة بني النجّار،و كان من جنّ نصيبين نسوا آية من كتاب اللّه فبعثوه ليسأل النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم عنها فيعلمها [3].
1533 : لمّا سار الحسين عليه السّلام من المدينة لقيته أفواج من الملائكة المسوّمة و أتته أفواج من مسلمي الجنّ [4].
مرثية الجنّ للحسين عليه السّلام
أشعار الجنّ في مرثية الحسين عليه السّلام: «و انّ قتيل الطف من آل هاشم»... و قولهم:
ابكوا حسينا سيّدا و لقتله شاب الشعر [5] باب نوح الجنّ على الحسين عليه السّلام [6].
1534 كامل الزيارة:عن الميثمي قال: خمسة من أهل الكوفة أرادوا نصر الحسين بن علي عليه السّلام فعرّسوا بقرية يقال لها شاهي،إذ أقبل عليهم رجلان شيخ و شاب فسلّما عليهم،قال:فقال الشيخ:أنا رجل من الجنّ و هذا ابن أخي أراد نصر هذا الرجل المظلوم.قال:فقال لهم الشيخ الجنّي:قد رأيت رأيا،قال:فقال الفتية الإنسيّون: