العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) - الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم

نام کتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) نویسنده : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم جلد : 4 صفحه : 23

الحول من حین العصیان وجبت علی القول بعدم وجوب القضاء و کذا إن کان موقّتاً بما بعد الحول فإنّ تعلّق النذر به مانع عن التصرّف فیه و أمّا إن کان معلّقاً علی شرط فإن حصل المعلّق علیه قبل تمام الحول لم تجب و إن حصل بعده وجبت [1] و إن حصل مقارناً لتمام الحول ففیه إشکال و وجوه [2] ثالثها: التخییر بین تقدیم أیّهما شاء.

بل بالنذر لعدم التمکّن من التصرّف فی العین من حین النذر إلی حین العصیان. (الگلپایگانی).
بل بنفس نذره الموجب لعدم تمکّنه من التصرّف لا بعصیانه. (النائینی).
[1] بل لا تجب أیضاً فی وجه قوی فضلًا عن صورة المقارنة. (آل یاسین).
محلّ إشکال. (البروجردی، الخوانساری).
لا یبعد عدم الوجوب فیه فضلًا عن صورة المقارنة. (الخوئی). و فی حاشیة اخری: بناءً علی أنّ التکلیف مانع عن وجوب الزکاة، لا فرق بین حصول المعلّق علیه قبل تمام الحول أو بعده حیث إنّ التکلیف علی کلا التقدیرین سابق، أی: یکون من حین النذر فإذن لا وجه للفرق بین الصورتین.
الأقوی عدم وجوبها. (الحکیم).
فی الوجوب إشکال لأنّ فی النذر المعلّق التزاماً ضمنیّاً عرفاً بإبقاء العین إلی وقت حصول المعلّق علیه إلّا أن یقطع بعدم حصوله. (الحائری).
لا تجب فیه و فیما بعده. (الشیرازی).
و إن کان الأقوی خلافه. (الگلپایگانی).
بل لا تجب مطلقاً علی الأقوی نعم لو انکشف عدم حصول الشرط استأنف الحول من حینه. (النائینی).
[2] الأحوط إن لم یکن أقوی وجوبهما معاً. (الجواهری).
الإشکال مبنی علی دخل المنذور فی النصاب أو علی القول بالإشاعة

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست