responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) نویسنده : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    جلد : 3  صفحه : 613

علیه [1] و لو فی بعض النهار [2] و إن سبقت منه النیّة علی الأصحّ [3].

[الثالث: عدم الإصباح جنباً]

الثالث: عدم الإصباح جنباً أو علی حدث الحیض و النفاس بعد النقاء من الدم علی التفصیل المتقدّم [4]

[الرابع: الخلوّ من الحیض و النفاس فی مجموع النهار]

الرابع: الخلوّ من الحیض و النفاس فی مجموع النهار فلا یصحُّ من الحائض و النفساء إذا فاجأهما الدم و لو قبل الغروب بلحظة أو انقطع عنهما بعد الفجر بلحظة و یصحّ من المستحاضة إذا أتت بما علیها من



لا یترک الاحتیاط فیه و فی المغمی علیه. (الخوئی).
اعتبار عدم السکر فی صحّة الصوم و عدم الإغماء بعد سبق النیّة فی حال الصحو محلّ نظر و الاحتیاط بالإتمام و القضاء لا یترک. (کاشف الغطاء).
اعتبار الصحو عن السکر و الإغماء فی صحّة الصوم محلّ إشکال فالأحوط لمن یصحو عن السکر فی النهار مع سبق النیّة هو الجمع بین الإتمام و القضاء و لمن یصحو عن الإغماء کذلک هو الإتمام فإن لم یفعل فالقضاء بل الحکم فی المجنون أیضاً لا یخلو من شوب الإشکال. (البروجردی).
[1] و الأحوط فی المغمی علیه مع سبق النیّة الإتمام إذا أفاق فی الیوم و القضاء مع ترکه و کذا لو أفاق قبل الزوال و لو مع عدم سبق النیّة. (الگلپایگانی).
[2] الأحوط فی هذه الصورة الإتمام حیث یجب رجاءً ثمّ القضاء کما سیأتی. (آل یاسین).
[3] للصحّة حینئذٍ وجه. (الحکیم).
الصحة فی هذه الصورة لا تخلو عن وجه. (الفیروزآبادی).
الصحّة مع سبق النیّة لا یخلو من قوّة. (الأصفهانی).
إذا أفاق المجنون و المغمی علیه و جدّدا النیّة قبل الزوال فلا تبعد الصحّة و کذا السکران. (الجواهری).
[4] علی التفصیل المتقدّم أیضاً. (الجواهری).
نام کتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) نویسنده : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    جلد : 3  صفحه : 613
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست