[ (مسألة 22): إذا ظنّ التمکّن من القیام فی آخر الوقت وجب التأخیر]
(مسألة 22): إذا ظنّ التمکّن من القیام فی آخر الوقت وجب التأخیر [1] بل و کذا مع الاحتمال.
[ (مسألة 23): إذا تمکّن من القیام لکن خاف حدوث مرض أو بطؤ برئه جاز له الجلوس]
(مسألة 23): إذا تمکّن من القیام لکن خاف حدوث مرض أو بطؤ برئه جاز له
الجلوس [2] و کذا إذا خاف من الجلوس جاز له الاضطجاع، و کذا إذا خاف من لصّ
أو عدوّ أو سبع أو نحو ذلک.
[ (مسألة 24): إذا دار الأمر بین مراعاة الاستقبال أو القیام فالظاهر وجوب مراعاة الأوّل]
(مسألة 24): إذا دار الأمر بین مراعاة الاستقبال أو القیام فالظاهر وجوب مراعاة الأوّل [3]
إلّا
إذا کان الرکوب أقرّ فیتساویان، بل قد یترجّح الرکوب، و لو دار بین الجلوس
مستقرّاً و القیام بلا استقرار قدّم الثانی. (کاشف الغطاء). [1] علی الأحوط و إن کان جواز البدار خصوصاً مع الاحتمال لا یخلو من قوّة. (الإمام الخمینی). علی الأحوط و إن کان الأصل ینفیه. (آقا ضیاء). و له أن یصلّی رجاء، فإن استمرّ العذر فبها و إلّا أعاد. (آل یاسین). الجواز مطلقاً لا یخلو عن قوّة. (الجواهری). علی الأحوط، و لا یبعد جواز البدار کما تقدّم. (الخوئی). علی الأحوط، و لا یبعد جواز البدار. (الشیرازی). یجوز البدار. (الفیروزآبادی). علی الأحوط. (الگلپایگانی). [2] بل وجب إذا کان الخوف عقلائیّاً، و إلّا لم یجز. (آل یاسین). بل وجب فی الجمیع. (الحائری). بل یجب فیما لا یجوز له التسبیب فی إحداثه. (الگلپایگانی). [3] فی أهمیة الاستقبال نظر خصوصاً مع التمکّن من الصلاة بین المشرق و المغرب فلا یترک الاحتیاط بالجمع. (آقا ضیاء).