الثامن: دور المجوس إلّا إذا رشّها ثمَّ صلّی فیها بعد الجفاف. التاسع: الأرض السبخة. العاشر: کلّ أرض [1] نزل فیها عذاب أو خسف. الحادی عشر: أعطان الإبل و إن کنست و رشّت. الثانی عشر: مرابط الخیل و البغال و الحمیر و البقر و مرابض الغنم [2]. الثالث عشر: علی الثلج و الجمد [3]. الرابع عشر: قری النمل و أودیتها و إن لم یکن فیها نمل ظاهر حال الصلاة. الخامس
عشر: مجاری المیاه و إن لم یتوقّع جریانها فیها فعلًا، نعم لا بأس بالصلاة
علی ساباط تحته نهر أو ساقیة، و لا فی محلّ الماء الواقف. السادس عشر: الطرق و إن کانت فی البلاد ما لم تضرَّ بالمارَّة و إلّا حرمت و بطلت [4]. السابع عشر: فی مکان یکون مقابلًا لنار مضرمة أو سراج. الثامن عشر: فی مکان یکون مقابله تمثال ذی الروح من غیر فرق و الأفران. (کاشف الغطاء). [1] و منها المواضع الواقعة بین الحرمین و هی: البیداء المسمّاة ذات الجیش و ذات الصلاصل و ضجنان و وادی الشعرة. (کاشف الغطاء). [2] یظهر من بعض الأخبار عدم الکراهة فیها، و لکن نسبها المختلف إلی المشهور، و علیه موثقة سماعة. (کاشف الغطاء). [3] مع التمکّن من السجود الصحیح و الطمأنینة و إلّا لم یجز اختیاراً. (کاشف الغطاء). [4] بطلانها محلّ إشکال بل منع. (الإمام الخمینی). الصحّة و إن أثم قویّة. (الجواهری).