لاإشكال في حرمة التشبّه بالكفّار و التبعية لهم إذا كان الداعي من ذلك هو الدخول في زيّهم و الخروج عن زيّ المسلمين؛ لأنّه ارتداد عن ملّة الإسلام إن التفت إلى أنّه عدول عن الإسلام، و إلاّ فاتّباعهم في الاُمور بالداعي المذكور إثم كبير و جهل عظيم.
ويدلّ على حرمته آيات و روايات كثيرة، منها قوله تعالى: