خلافا للشيخ ،
فذهب إلى التحريم [١] ، لصحيحة ابن سنان [٢] ، وروايته [٣] ، ورواية محمّد [٤] ، المصرّحة بالتحريم ، الواجب حملها على الكراهة بقرينة ما
مرّ ، على أنّه لو قطع النظر عن ذلك لوجب طرحها ، للشذوذ المخرج لها عن الحجّيّة ،
وعلى فرض التعارض يجب الرجوع إلى أصالة عدم التحريم.