responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كشف اللثام و الإبهام عن قواعد الأحكام نویسنده : الفاضل الهندي    جلد : 11  صفحه : 426

النهاية [1] و الغنية [2] و الإصباح [3] إلّا أنّه ليس فيها ذكر للدامغة.

و في المقنعة [4] و المراسم [5] و طبريّات السيّد [6]: أنّها ثمانية، و لم يتعرّضوا للدامغة، و رتّبوا الثمانية كما في الكتاب، إلّا أنّهم ذكروا الباضعة مكان المتلاحمة.

و الوسيلة كالنهاية و زيد فيها: أنّ المأمومة هي الدامغة. و الفقيه [7] و التهذيب [8] و أدب الكاتب [9] كالنهاية إلّا أنّه لم يذكر فيها الدامية أصلًا، و إنّما ذكر الحارصة ثمّ الباضعة ثمّ المتلاحمة ثمّ كما في الكتاب. و كذا الكافي للكليني إلّا أنّه ليس فيه للحارصة ذكر و إنّما فيه الدامية ثمّ الباضعة ثمّ المتلاحمة [10] ثمّ كما في الكتاب.

و في فقه اللغة للثعالبي: أنّها تسعة و جعل التاسعة الجائفة و فسّرها بالّتي و صلت إلى جوف الدماغ و الثامنة الدامغة و لم يتعرّض للآمّة و وسط الباضعة بين القاشرة الّتي هي الحارصة و الدامية.

و في نظام الغريب لعيسى بن إبراهيم الربعي: أنّها تسعة، و جعل التاسعة الآمّة و لم يتعرّض للدامغة، و جعل الباضعة بين الدامية و المتلاحمة.

و في الصحاح: أنّها عشرة، تاسعها الآمّة، و عاشرها الدامغة، و جعل الباضعة بين الحارصة و الدامية كالثعالبي قال: و زاد أبو عبيد الدامعة بعين غير معجمة بعد الدامية.

و في القاموس: أنّه زادها قبل الدامية.

و في السامي: ثلاثة عشر بالفرق بين القاشرة و الحارصة، فإنّ القاشرة الّتي تذهب الجلد و الحارصة الّتي تقطعه، و بعدهما الدامية ثمّ الباضعة ثمّ المتلاحمة، و العاشرة الآمّة ثمّ الدامغة، و زاد المفرشة و هي الصادعة للعظم غير الهاشمة،


[1] النهاية: ج 3 ص 453.

[2] الغنية: ص 419.

[3] إصباح الشيعة: ص 508.

[4] المقنعة: ص 765.

[5] المراسم: ص 247.

[6] الناصريات: ص 391.

[7] من لا يحضره الفقيه: ج 4 ص 166.

[8] تهذيب الأحكام: ج 10 ص 289 ب 26.

[9] أدب الكاتب: ص 154.

[10] الكافي: ج 7 ص 329 و فيه: «و ذكر فيها الخارصة».

نام کتاب : كشف اللثام و الإبهام عن قواعد الأحكام نویسنده : الفاضل الهندي    جلد : 11  صفحه : 426
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست