حُرّمَت عَلَيكُمُ المَيتَةُ والدَّمُ ولَحمُ الخِنزيرِ وما
اهِلَّ لِغَيرِ اللَّهِ بِهِ والمُنخَنِقَةُ والمَوقوذَةُ والمُتَرَدّيَةُ
والنَّطيحَةُ وما اكَلَ السَّبُعُ الّا ما ذَكَّيتُم وما ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ
وان تَستَقسِموا بِالازلمِ ذلِكُم فِسقٌ ....
مائده (5) 3
قُل لا اجِدُ فى ما اوحِىَ الَىَّ مُحَرَّمًا عَلى طاعِمٍ
يَطعَمُهُ الّا ان يَكونَ مَيتَةً او دَمًا مَسفوحًا او لَحمَ خِنزيرٍ فَانَّهُ
رِجسٌ او فِسقًا اهِلَّ لِغَيرِ اللَّهِ بِهِ فَمَنِ اضطُرَّ غَيرَ بَاغٍ ولا
عَادٍ فَانَّ رَبَّكَ غَفورٌ رَحيم.
[1] از رسولاكرم (ص) درباره اين آيه روايت شده است: مردم
جاهليّت، يك سال محرّم را ماه حرام و صفر را ماه حلال و يك سال صفر را ماه حرام و
محرّم را ماه حلال مىشمردند. (تفسير نورالثقلين، ج 2، ص 217، ح 147)