58) جابهجا كردن ماههاى حرام از سوى مردم جاهليّت، منشأ ازدياد كفر و گمراهى آنان:
انَّمَاالنَّسِىءُ زيادَةٌ فِى الكُفرِ يُضَلُّ بِهِ الَّذينَ كَفَروا يُحِلّونَهُ عامًا ويُحَرّمونَهُ عامًا لِيواطِوا عِدَّةَ ما حَرَّمَ اللَّهُ فَيُحِلّوا ما حَرَّمَ اللَّهُ زُيّنَ لَهُم سوءُ اعملِهِم واللَّهُ لا يَهدِى القَومَ الكفِرين. [1]
توبه (9) 37
5. تفاخر---) همين مدخل، تكاثر در جاهليّت و حج در جاهليّت
6. تفأل
59) رسم تفأل و استخاره با تيرهاى مخصوصى به نام ازلام، در جاهليّت:
حُرّمَت عَلَيكُمُ المَيتَةُ والدَّمُ ولَحمُ الخِنزيرِ وما اهِلَّ لِغَيرِ اللَّهِ بِهِ والمُنخَنِقَةُ والمَوقوذَةُ والمُتَرَدّيَةُ والنَّطيحَةُ وما اكَلَ السَّبُعُ الّا ما ذَكَّيتُم وما ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وان تَستَقسِموا بِالازلمِ ذلِكُم فِسقٌ ....
مائده (5) 3
يايُّهَا الَّذينَ ءامَنوا انَّمَا الخَمرُ والمَيسِرُ والانصابُ والازلمُ رِجسٌ مِن عَمَلِ الشَّيطنِ فَاجتَنِبوهُ لَعَلَّكُم تُفلِحون.
مائده (5) 90
7. تقسيم گوشت با قمار
60) تقسيم و تعيين سهام گوشت با قمار و تيرهاى مخصوص، امرى مرسوم در عصر جاهليّت:
8. حلال كردن حرام
61) حلال كردن حرام الهى، از سوى مردم جاهليّت:
انَّمَاالنَّسِىءُ زيادَةٌ فِى الكُفرِ يُضَلُّ بِهِ الَّذينَ كَفَروا يُحِلّونَهُ عامًا ويُحَرّمونَهُ عامًا لِيواطِوا عِدَّةَ ما حَرَّمَ اللَّهُ فَيُحِلّوا ما حَرَّمَ ....
9. خاكسپارى مردگان
62) خاكسپارى مردگان در گورستانهاى عمومى، از رسوم دوران جاهليّت:
واذا بُشّرَ احَدُهُم بِالانثى ظَلَّ وَجهُهُ مُسوَدًّا وهُوَ كَظيم يَتَورى مِنَ القَومِ مِن سُوءِ ما بُشّرَ بِهِ ايُمسِكُهُ عَلى هُونٍ ام يَدُسُّهُ فِى التُّرابِ الا ساءَ ما يَحكُمون.
نحل (16) 58 و 59
ثُمَّ اماتَهُ فَاقبَرَه. [2]
عبس (80) 21
واذَا المَوءودَةُ سُلَت* بِاىّ ذَنبٍ قُتِلَت.
تكوير (81) 8 و 9
الهكُمُ التَّكاثُر* حَتّى زُرتُمُ المَقابِر. [3]
تكاثر (102) 1 و 2
10. خوردن خوك
63) خوردن خوك، كارى رايج در جاهليّت:
انَّما حَرَّمَ عَلَيكُمُ المَيتَةَ والدَّمَ ولَحمَ الخِنزِيرِ
[1] مقصود از «نسىء» جابهجا كردن ماههاى حرام است. (مجمعالبيان، ج 5- 6، ص 45)
[2] يادآورى مراسم خاكسپارى در ضمن شمارش نعمتهاى خداوند براى مردم عصر بعثت، نشانه جارى بودن آن مراسم در دوران جاهليّت است.
[3] «مقبرة» جمع «مقابر» مكانى است كه قبرهاى متعدّدى در آن باشد. (المصباح، ص 487، «القبر»)