129) برخوردارى ثمود، از چشمهساران و باغستانهاى پوشيده از درختان ميوه:
كَذَّبَت ثَمودُ المُرسَلين* اذ قالَ لَهُم اخوهُم صلِحٌ الا تَتَّقون* اتُترَكونَ ... ءامِنين* فى جَنتٍ وعُيون* وتَنحِتونَ مِنَ الجِبالِ بُيوتًا فرِهين.
شعراء (26) 141 و 142 و 146 و 147 و 149
130) رفاهزدگى، زمينهساز عدم گرايش ثمود به صالح (ع):
ثُمَّ انشَأنا مِن بَعدِهِم قَرنًا ءاخَرين* فَارسَلنا فيهِم رَسولًا مِنهُم انِ اعبُدُوا اللَّهَ ما لَكُم مِن الهٍ غَيرُهُ افَلا تَتَّقون* وقالَ المَلَا مِن قَومِهِ الَّذينَ كَفَروا ... واترَفنهُم فِى الحَيوةِ الدُّنيا ما هذا الّا بَشَرٌ مِثلُكُم يَأكُلُ مِمّا تَأكُلونَ مِنهُ ويَشرَبُ مِمّا تَشرَبون.
مؤمنون (23) 31- 33
كَذَّبَت ثَمودُ المُرسَلين* اذ قالَ لَهُم اخوهُم صلِحٌ الا تَتَّقون
شعراء (26) 141 و 142
و 147- 149 و 151- 153
سپاه ثمود
131) ثمود، داراى سپاهى مجهز و قدرتمند:
هَل اتكَ حَديثُ الجُنود* فِرعَونَ وثَمود.
بروج (85) 17 و 18
سرزمين ثمود
132) سرزمين و محلّ سكونت ثمود، داراى دو بخش دشت و كوهستان:
والى ثَمودَ اخاهُم صلِحًا ...* واذكُروا اذ جَعَلَكُم خُلَفاءَ مِن بَعدِ عادٍ وبَوَّاكُم فِى الارضِ تَتَّخِذونَ مِن سُهولِها قُصورًا وتَنحِتونَ الجِبالَ بُيوتًا ....
اعراف (7) 73 و 74
133) شهرنشينى قوم ثمود:
ولَقَد ارسَلنا الى ثَمودَ اخاهُم صلِحًا انِ اعبُدوا اللَّهَ فَاذا هُم فَريقَانِ يَختَصِمون* وكانَ فِى المَدينَةِ تِسعَةُ رَهطٍ يُفسِدونَ فِى الارضِ ولايُصلِحون.
نمل (27) 45 و 48
134) منطقه زيستى ثمود، در نزديكى مكّه:
وعادًا وثَمودَا وقَد تَبَيَّنَ لَكُم مِن مَسكِنِهِم وزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيطنُ اعملَهُم فَصَدَّهُم عَنِ السَّبيلِ وكانوا مُستَبصِرين.
عنكبوت (29) 38
135) سرزمين حجر، محلّ زندگى قوم ثمود:
والى ثَمودَ اخاهُم صلِحًا ...* واذكُروا اذ جَعَلَكُم خُلَفاءَ مِن بَعدِ عادٍ وبَوَّاكُم فِى الارضِ تَتَّخِذونَ مِن سُهولِها قُصورًا وتَنحِتونَ الجِبالَ بُيوتًا فاذكُروا ءالاءَ اللَّهِ ولا تَعثَوا فِى الارضِ مُفسِدين. [1]
ولَقَد كَذَّبَ اصحبُ الحِجرِ المُرسَلين.
حجر (15) 80
ولَقَد ارسَلنا الى ثَمودَ اخاهُم صلِحًا ...* وكانَ فِى المَدينَةِ تِسعَةُ رَهطٍ يُفسِدونَ فِى الارضِ ولايُصلِحون. [2]
136) قوم ثمود، داراى سرزمينى آباد:
واذكُروا اذ جَعَلَكُم خُلَفاءَ مِن بَعدِ عادٍ وبَوَّاكُم
[1] مقصود از «فى الأرض»، سرزمين حجر ميان حجاز و شام است. (الكشّاف، ج 2، ص 122)
[2] مقصود از مدينه در آيه، سرزمين حجر است. (مجمعالبيان، ج 7- 8، ص 354)