فِى الارضِ تَتَّخِذونَ مِن سُهولِها قُصورًا وتَنحِتونَ الجِبالَ بُيوتًا فاذكُروا ءالاءَ اللَّهِ ولا تَعثَوا فِى الارضِ مُفسِدين.
اعراف (7) 74
والى ثَمودَ اخاهُم صلِحًا قالَ يقَومِ اعبُدُوا اللَّهَ ما لَكُم مِن الهٍ غَيرُهُ هُوَ انشَاكُم مِنَ الارضِ واستَعمَرَكُم فيها فَاستَغفِروهُ ....
هود (11) 61
كَذَّبَت ثَمودُ المُرسَلين* اتُترَكونَ فى ما ههُنا ءامِنين* فى جَنتٍ وعُيون* وزُروعٍ ونَخلٍ طَلعُها هَضيم* وتَنحِتونَ مِنَ الجِبالِ بُيوتًا فرِهين.
شعراء (26) 141 و 146- 149
ولَقَد ارسَلنا الى ثَمودَ اخاهُم صلِحًا ...* وكانَ فِى المَدينَةِ تِسعَةُ رَهطٍ يُفسِدونَ فِى الارضِ ولايُصلِحون.
نمل (27) 45 و 48
وكَم اهلَكنا مِن قَريَةٍ بَطِرَت مَعيشَتَها فَتِلكَ مَسكِنُهُم لَم تُسكَن مِن بَعدِهِم الّا قَليلًا وكُنّا نَحنُ الورِثين.
قصص (28) 58
سرزنش ثمود
137) سرزنش صالح (ع) از ثموديان، به علّت غفلت آنان از مرگ و بىتوجّهى به ناپايدارى امكانات دنيايى:
كَذَّبَت ثَمودُ المُرسَلين* اذ قالَ لَهُم اخوهُم صلِحٌ الا تَتَّقون* اتُترَكونَ فى ما ههُنا ءامِنين* فى جَنتٍ وعُيون* وزُروعٍ ونَخلٍ طَلعُها هَضيم* وتَنحِتونَ مِنَ الجِبالِ بُيوتًا فرِهين.
شعراء (26) 141 و 142 و 146- 149
138) سرزنش صالح (ع) از ثموديان به سبب تعجيل در نزول عذاب:
ولَقَد ارسَلنا الى ثَمودَ اخاهُم صلِحًا ...* قَالَ يقَومِ لِمَ تَستَعجِلونَ بِالسَّيّئَةِ قَبلَ الحَسَنَةِ .... [1]
نمل (27) 45 و 46
139) توبيخ شدن قوم صالح، به جهت ترك استغفار:
ولَقَد ارسَلنا الى ثَمودَ اخاهُم صلِحًا انِ اعبُدوا اللَّهَ ...* قَالَ يقَومِ لِمَ تَستَعجِلونَ بِالسَّيّئَةِ قَبلَ الحَسَنَةِ لَولا تَستَغفِرونَ اللَّهَ لَعَلَّكُم تُرحَمون.
سرگذشت ثمود---) همين مدخل، فرجام ثمود
سنگتراشى ثمود---) همين مدخل، خانههاى ثمود
سوگند ثمود
140) همقسم شدن گروههاى مفسد ثمود، در توطئه بر ضدّ صالح (ع):
ولَقَد ارسَلنا الى ثَمودَ اخاهُم صلِحًا انِ اعبُدوا اللَّهَ فَاذا هُم فَريقَانِ يَختَصِمون* وكانَ فِى المَدينَةِ تِسعَةُ رَهطٍ يُفسِدونَ فِى الارضِ ولا يُصلِحون* قالوا تَقاسَموا بِاللَّهِ لَنُبَيّتَنَّهُ واهلَهُ ثُمَّ لَنَقولَنَّ لِوَليّهِ ما شَهِدنا مَهلِكَ اهلِهِ وانّا لَصدِقون.
نمل (27) 45 و 48 و 49
شرك ثمود---) همين مدخل، صفات ثمود، بتپرستى
شقاوت ثمود---) همين مدخل، صفات ثمود، شقاوت
[1] استفهام در «لمتستعجلون»، توبيخى است و منظور از «السّيّئة» عذاب است. (الميزان، ج 15، ص 373)