تسخير انعام---) انعام، تسخير انعام‌

تسخير باد

7) حركت تندباد، به فرمان سليمان (ع) به سوى سرزمين شام:

ولِسُلَيمنَ الرّيحَ عاصِفَةً تَجرى بِامرِهِ الَى الارضِ الَّتى برَكنا فيها وكُنّا بِكُلّ شَى‌ءٍ علِمين. [1]

انبياء (21) 81

8) جريان ملايم باد، تحت فرمان سليمان (ع) و روان به سمت و سوى خواسته او:

ولَقَد فَتَنّا سُلَيمنَ ...* فَسَخَّرنا لَهُ الرّيحَ تَجرى بِامرِهِ رُخاءً حَيثُ اصاب.

ص (38) 34 و 36

9) مسخّر بودن باد براى سليمان (ع) از خصوصيات حكومت ممتاز او:

ولَقَد فَتَنّا سُلَيمنَ ...* قالَ رَبّ اغفِر لى وهَب لى مُلكًا لا يَنبَغى لِاحَدٍ مِن بَعدى انَّكَ انتَ الوَهّاب‌* فَسَخَّرنا لَهُ الرّيحَ تَجرى بِامرِهِ ....

ص (38) 34- 36

10) باد، نيروى قابل تسخير براى بشر:

ولَقَد فَتَنّا سُلَيمنَ ...* فَسَخَّرنا لَهُ الرّيحَ تَجرى بِامرِهِ رُخاءً حَيثُ اصاب.

ص (38) 34 و 36

11) تسخير بادى توفنده، به منظور هلاكت قوم عاد از جانب خداوند:

وامّا عادٌ فَاهلِكوا بِريحٍ صَرصَرٍ عاتِيَه‌* سَخَّرَها عَلَيهِم ....

حاقه (69) 6 و 7

12) نيروى باد، تحت تسخير سليمان (ع) از ناحيه خداوند:

ولِسُلَيمنَ الرّيحَ عاصِفَةً تَجرى بِامرِهِ .... [2]

انبياء (21) 81

ولِسُلَيمنَ الرّيحَ غُدُوُّها شَهرٌ .... [3]

سبأ (34) 12

ولَقَد فَتَنّا سُلَيمنَ ...* فَسَخَّرنا لَهُ الرّيحَ تَجرى بِامرِهِ ....

ص (38) 34 و 36

تسخير پرندگان‌

13) تسخير پرندگان از سوى خداوند براى داود (ع)، به منظور تسبيح‌گويى به همراه او:

فَفَهَّمنها سُلَيمنَ وكُلًّا ءاتَينا حُكمًا وعِلمًا وسَخَّرنا مَعَ داوودَ الجِبالَ يُسَبّحنَ والطَّيرَ وكُنّا فعِلين.

انبياء (21) 79

... واذكُر عَبدَنا داوودَ ...* انّا سَخَّرنَا الجِبالَ مَعَهُ يُسَبّحنَ بِالعَشىّ والاشراق‌* والطَّيرَ مَحشورَةً كُلٌّ لَهُ اوّاب. [4]

ص (38) 17- 19

14) مسخّر بودن پرندگان براى داود (ع)، جلوه فضل خدا به او:

ولَقَد ءاتَينا داوودَ مِنّا فَضلًا ... والطَّيرَ ....

سبأ (34) 10

15) لزوم انديشيدن انسانها، در تسخير پرندگان و كيفيّت پرواز آنها در فضاى آسمان:

الَم يَرَوا الَى الطَّيرِ مُسَخَّرتٍ فى جَوّ السَّماءِ

[1] منظور از «أرض الّتى باركنا»، شام است. (مجمع‌البيان، ج 7- 8، ص 93)

[2] «لسليمن» متعلّق به فعل «سخّرنا» است. (مجمع‌البيان، ج 7- 8، ص 93)

[3] «لسليمن» متعلّق به فعل «سخّرنا» است. (مجمع‌البيان، ج 7- 8، ص 93)

[4] «والطير» عطف بر «الجبال» و عامل آن فعل «سخرّنا» است. (مجمع‌البيان، ج 7- 8، ص 731)