وما كان قولهم إلّاأن قالوا ربَّنا اغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا فى
أمرنا وثبّت أقدامنا وانصرنا على القوم الكفرين.
آلعمران (3) 147
إذ يغشّيكم النّعاس أمنة مّنه وينزّل عليكم مّن السّمآء مآء
لّيطهّركم به ويذهب عنكم رجز الشّيطن وليربط على قلوبكم ويثبّت به الأقدام.
انفال (8) 11
إذ يوحى ربّك إلى الملكة أنّى معكم فثبّتوا الّذين ءامنوا سألقى
فى قلوب الّذين كفروا الرّعب فاضربوا فوق الأعناق واضربوا منهم كلّ بنان.
انفال (8) 12
يأيّها الّذين ءامنوا إذا لقيتم فئة فاثبتوا واذكروا اللّه كثيرا
لّعلّكم تفلحون.[1]
انفال (8) 45
يأيّها الّذين ءامنوا إن تنصروا اللّه ينصركم ويثبّت أقدامكم.
محمد (47) 7
17. ملائكه
102) نقش تعيينكننده فرشتگان، در پيروزى مجاهدان:
إذ تقول للمؤمنين ألن
يكفيكم أن يمدّكم ربّكم بثلثة ءالف مّن الملكة منزلين* وما جعله اللّه
إلّابشرى لكم ولتطمئنَّ قلوبكم به وما النَّصر إلّامن عند اللَّه العزيز الحكيم.
آلعمران (3) 124 و 126
إذ تستغيثون ربّكم فاستجاب لكم أنّى ممدّكم بألف مّن الملكة
مردفين* وما جعله اللّه إلّابشرى ولتطمئنّ به قلوبكم وما النّصر إلّامن
عند اللَّه إنَّ اللَّه عزيز حكيم.
انفال (8) 9 و 10
إذ يوحى ربّك إلى الملكة أنّى معكم فثبّتوا الّذين ءامنوا سألقى
فى قلوب الّذين كفروا الرّعب فاضربوا فوق الأعناق واضربوا منهم كلّ بنان.
انفال (8) 12
وإذ زيّن لهم الشّيطن أعملهم وقال لا غالب لكم اليوم من النّاس
وإنّى جار لّكم فلمّا تراءت الفئتان نكص على عقبيه وقال إنّى برىء مّنكم إنّى
أرى ما لاترون إنّى أخاف اللّه واللّه شديد العقاب* ولو ترى إذ يتوفّى الّذين كفروا الملكة يضربون وجوههم وأدبرهم
وذوقوا
[1] منظور از «تفلحون» پيروزى در دنيا و ثواب آخرتى است.
(مجمعالبيان، ج 3- 4، ص 842)