عذاب الحريق. [1]

انفال (8) 48 و 50

ثمّ أنزل اللّه سكينته على‌ رسوله وعلى المؤمنين وأنزل جنودا لّم تروها وعذّب الّذين كفروا وذلك جزاء الكفرين.

توبه (9) 26

إلّاتنصروه فقد نصره اللَّه إذ أخرجه الَّذين كفروا ثانى اثنين إذ هما فى الغار إذ يقول لصحبه لاتحزن إنّ اللّه معنا فأنزل اللّه سكينته عليه وأيّده بجنود لّم تروها وجعل كلمة الّذين كفروا السّفلى‌ وكلمة اللّه هى العليا واللّه عزيز حكيم.

توبه (9) 40

18. نيروى نفوذى‌

103) توجّه به توصيه‌هاى نفوذى در صف دشمنان، يكى از ابزار فراهم‌كننده پيروزى:

قال رجلان من الّذين يخافون أنعم اللّه عليهما ادخلوا عليهم الباب فإذا دخلتموه فإنّكم غلبون وعلى اللّه فتوكّلوا إن كنتم مّؤمنين. [2]

مائده (5) 23

19. نيكوكارى‌

104) نيكوكارى، زمينه‌ساز اعطاى پيروزى از ناحيه خداوند به مؤمنان:

ولقد مننّا على‌ موسى‌ وهرون‌* ونجّينهما وقومهما من الكرب العظيم‌* ونصرنهم فكانوا هم الغلبين‌* إنّا كذلك نجزى المحسنين. [3]

صافات (37) 114- 116 و 121

20. ولايت‌پذيرى‌

105) پذيرش ولايت خدا و رسول (ص) عامل دستيابى به پيروزى:

ومن يتولّ اللّه ورسوله والّذين ءامنوا فإنّ حزب اللّه هم الغلبون.

مائده (5) 56

106) سرپرستى و ولايت خداوند بر مؤمنان و بى‌سرپرستى كافران، علّت پيروزى مؤمنان بر كافران:

بل اللّه مولكم وهو خير النَّصرين.

آل‌عمران (3) 150

يأيّها الّذين ءامنوا إن تنصروا اللّه ينصركم ويثبّت أقدامكم‌* ذلك بأنّ اللّه مولى الّذين ءامنوا وأنّ الكفرين لا مولى‌ لهم.

محمد (47) 7 و 11

21. هجرت‌

107) هجرت از جوامع ستم‌پيشه، زمينه‌ساز تقويت قوا و رسيدن به پيروزى در آينده:

والّذين هاجروا فى اللّه من بعد ما ظلموا لنبوّئنّهم فى الدّنيا حسنة .... [4]

نحل (16) 41

22. يارى دين خدا

108) يارى كردن دين خدا، زمينه جلب نصرت الهى و نيل به پيروزى:

إن ينصركم اللّه فلا غالب لكم وإن يخذلكم‌

[1] اكثر مفسّران، اين آيه را درباره كشته‌شدگان جنگ بدر مى‌دانند. (مجمع‌البيان، ج 3- 4، ص 846)

[2] در منابع تفسيرى آمده است: دو مردى كه خداوند به آنها نعمت و توفيق ايمان آوردن به موسى (ع) و خداى موسى را داده بود، از نقيبان بودند، لذا با پيروان موسى مخفيانه تماس مى‌گرفتند و آنها را از اوضاع داخلى شهر، آگاه مى‌كردند و مى‌دانستند كه به محض داخل شدن بنى‌اسرائيل، شهر به تصرّف آنها درخواهد آمد. (مجمع‌البيان، ج 3- 4، ص 279)

[3] در آيه 114 و 115 پيروزى موسى و هارون (ع) را بر فرعونيان مطرح كرده و در آيه 121 آن پيروزى را پاداش نيكوكاران مى‌داند.

[4] بنا بر احتمالى، منظور از «حسنه در دنيا»، فتح و پيروزى است. (مجمع‌البيان، ج 5- 6، ص 557؛ الميزان، ج 12، ص 254)