96) استغاثه به درگاه خدا و دعا براى پيروزى، از علّتهاى پيروزى
مسلمانان بر مشركان در جنگ بدر:
يريد اللّه ان يحق الحق بكلمته ...* إذ تستغيثون ربّكم فاستجاب لكم أنّى ممدّكم بألف مّن الملكة
مردفين.
انفال (8) 7 و 9
12. ذكر خدا
97) پايدارى اهل ايمان در صحنههاى پيكار، همراه با ذكر مداوم خدا،
از عوامل پيروزى آنان بر دشمنان دين:
يأيّها الّذين ءامنوا إذا لقيتم فئةً فاثبتوا واذكروا اللّه
كثيرا لّعلّكم تفلحون.[2]
انفال (8) 45
13. صبر
98) صبر و بردبارى، از عوامل دستيابى به پيروزى:
... فلمَّا جاوزه هو والَّذين ءامنوا معه قالوا لا طاقة لنا
اليوم بجالوت وجنوده قال الّذين يظنّون أنّهم مّلقوا اللّه كم مّن فئة قليلة غلبت
فئة كثيرة بإذن اللّه واللّه مع الصَّبرين* ولمّا برزوا لجالوت وجنوده قالوا ربّنا أفرغ علينا صبرا وثبّت
أقدامنا وانصرنا على القوم الكفرين* فهزموهم بإذن اللّه ....
بقره (2) 249- 251
ولقد نصركم اللّهببدر ...* بلى إن تصبروا وتتّقوا ويأتوكم مّن فورهم هذا يمددكم ربّكم
بخمسة ءالف مّن الملكة مسوّمين.
آلعمران (3) 123 و 125
وكأيّن مّن نّبىّ قتل معه ربّيّون كثير فما وهنوا لمآ أصابهم فى
سبيل اللّه وما ضعفوا وما استكانوا واللّه يحبّ الصَّبرين* فاتل- هم اللّه ثواب الدّنيا وحسن ثواب الأخرة واللّه يحبّ
المحسنين.
آلعمران (3) 146 و 148
ولقد كذّبت رسل مّن قبلك فصبروا على ما كذّبوا وأوذوا حتّى
أتل- هم نصرنا ولا مبدّل لكلمت اللّه ....
انعام (6) 34
وإن كان طآئِفة مّنكم ءامنوا بالّذى أرسلت به وطآئِفة لّم يؤمنوا
فاصبروا حتّى يحكم اللّه بيننا وهو خير الحكمين.
اعراف (7) 87
... وتمّت كلمت ربّك الحسنى على بنى إسرءيل بما صبروا ودمّرنا
ما كان يصنع فرعون وقومه وما كانوا يعرشون.
اعراف (7) 137
يأيّها النّبىّ حرّض المؤمنين على القتال إن يكن مّنكم عشرون
صبرون يغلبوا مائتين وإن يكن مّنكم مّائة يغلبوا ألفا مّن الّذين كفروا بأنّهم قوم
لّايفقهون.
انفال (8) 65
الن خفَّف اللَّه عنكم وعلم أنَّ فيكم ضعفا فإن يكن مّنكم مّائة
صابرة يغلبوا مائتين وإن يكن مّنكم ألف يغلبوا ألفين بإذن اللّه واللّه مع
الصَّبرين.
انفال (8) 66
... فاصبر إنّ العقبة للمتّقين.
هود (11) 49
والّذين هاجروا فى اللّه من بعد ما ظلموا لنبوّئنّهم فى الدّنيا
حسنة ...* الّذين صبروا وعلى ربّهم يتوكّلون.
نحل (16) 41 و 42
[1] مقصود از «استفتاح»، بنا بر احتمالى، طلب فتح و نصرت از سوى
پيامبران است. (الميزان، ج 12، ص 35)
[2] منظور از «تفلحون» پيروزى در دنيا و ثواب آخرتى است.
(مجمعالبيان، ج 3- 4، ص 842)