213. پيدايش اختلاف نظر، ميان اشراف بنىاسرائيل عصر اشموئيل (ع) در
پيكار با سپاه جالوت به فرماندهى طالوت:
ألم تر إلى الملإ من بنى إسرءيل ...* فلمّا فصل طالوت بالجنود قال إنّ اللّه مبتليكم بنهر فمن شرب
منه فليس منّى ومن لّم يطعمه فإنّه منّى إلّامن اغترف غرفة بيده فشربوا منه
إلّاقليلا مّنهم فلمَّا جاوزه هو والَّذين ءامنوا معه قالوا لا طاقة لنا اليوم
بجالوت وجنوده قال الّذين يظنّون أنّهم مّلقوا اللّه كم مّن فئة قليلة غلبت فئة
كثيرة بإذن اللّه واللّه مع الصَّبرين.
بقره (2) 246 و 249
214. ثروتمندى، شرط زمامدارى در پندار بزرگان بنىاسرائيل عصر
اشموئيل (ع):
ألم تر إلى الملإ من بنى إسرءيل ...* وقال لهم نبيّهم إنّ اللّه قد بعث لكم طالوت ملكا قالوا أنّى
يكون له الملك علينا ونحن أحقّ بالملك منه ولم يؤت سعة مّن المال ....
بقره (2) 246 و 247
215. فرزندان بنىاسرائيل عصر اشموئيل (ع) اسير دشمنانشان:
ألم تر إلى الملإ من بنى إسرءيل من بعد موسى إذ قالوا لنبىّ
لّهم ابعث لنا ملكا نّقتل فى سبيل اللّه قال هل عسيتم إن كتب عليكم القتال
ألّاتقتلوا قالوا وما لنا ألّانقتل فى سبيل اللَّه وقد أخرجنا من ديرنا وأبنائِنا
....
بقره (2) 246
216. روحيّه استكبارى، در اشراف بنىاسرائيل عصر اشموئيل (ع):
ألم تر إلى الملإ من بنى إسرءيل ...* وقال لهم نبيّهم إنّ اللّه قد بعث لكم طالوت ملكا قالوا أنّى
يكون له الملك علينا ونحن أحقّ بالملك منه ....
بقره (2) 246 و 247
217. ادّعاى اشراف بنىاسرائيل عصر اشموئيل (ع) بر شايستهتر بودن
خود به فرماندهى، نسبت به طالوت:
وقال لهم نبيّهم إنّ اللّه قد بعث لكم طالوت ملكا قالوا أنّى
يكون له الملك علينا ونحن أحقّ بالملك منه ....
بقره (2) 247
218. اعراض و رويگردانى بسيارى از اشراف بنىاسرائيل عصر اشموئيل (ع)
از پيكار با دشمنان خويش پس از واجب شدن جهاد بر آنان:
ألم تر إلى الملإ من بنى إسرءيل من بعد موسى إذ قالوا لنبىّ
لّهم ابعث لنا ملكا نّقتل فى سبيل اللّه قال هل عسيتم إن كتب عليكم القتال
ألّاتقتلوا قالوا وما لنا ألّانقتل فى سبيل اللَّه وقد أخرجنا من ديرنا وأبنائِنا
فلمَّا كتب عليهمالقتال تولَّوا إلّاقليلا مّنهم واللَّه عليم بالظَّلمين.
بقره (2) 246
219. دعاى ستمديدگان بنىاسرائيل دوران اشموئيل (ع)، براى به دست
آوردن صبر، ثبات قدم، پيروزى بر كافران، آزادسازى وطن و فرزندانشان:
ألم تر إلى الملإ من بنى إسرءيل من بعد موسى ...* ولمّا برزوا لجالوت وجنوده قالوا ربّنا أفرغ علينا صبرا وثبّت
أقدامنا وانصرنا على القوم الكفرين*
فهزموهم بإذن اللّه وقتل داو د جالوت وءاتيه اللّه الملك ....
بقره (2) 246 و 250 و 251
220. احساسات وطندوستى بنىاسرائيل، سبب تحريك آنان براى جنگ با
دشمنان اشغالگر:
ألم تر إلى الملإ من بنى إسرءيل من بعد موسى إذ قالوا لنبىّ
لّهم ابعث لنا ملكا نّقتل فى