أتستبدلون الّذى هو أدنى بالّذى هو خير اهبطوا مصرا فإنّ لكم
مّا سألتم ....[1]
بقره (2) 61
بنىاسرائيل در ميقات
2. سمت راست كوه طور، ميقات و وعدهگاه بنىاسرائيل براى دريافت
تورات:
يبنى إسرءيل قد أنجينكم مّن عدوّكم ووعدنكم جانب الطّور الأيمن
....
طه (20) 80
بنىاسرائيل دوران اشموئيل (ع)
208. آوارگى بنىاسرائيل دوران اشموئيل (ع) از محلّ سكونت خويش:
ألم تر إلى الملإ من بنى إسرءيل من بعد موسى إذ قالوا لنبىّ
لّهم ابعث لنا ملكا نّقتل فى سبيل اللّه قال هل عسيتم إن كتب عليكم القتال
ألّاتقتلوا قالوا وما لنا ألّانقتل فى سبيل اللَّه وقد أخرجنا من ديرنا وأبنائِنا
....[2]
ألم تر إلى الملإ من بنى إسرءيل من بعد موسى إذ قالوا لنبىّ
لّهم ابعث لنا ملكا نّقتل فى سبيل اللّه قال هل عسيتم إن كتب عليكم القتال
ألّاتقتلوا قالوا وما لنا ألّانقتل فى سبيل اللَّه وقد أخرجنا من ديرنا وأبنائِنا
....
بقره (2) 246
210. اعلام آمادگى اشراف بنىاسرائيل براى جهاد، جهت آزادسازى وطن و
فرزندان خود از دست دشمنان:
ألم تر إلى الملإ من بنى إسرءيل من بعد موسى إذ قالوا لنبىّ
لّهم ابعث لنا ملكا نّقتل فى سبيل اللّه قال هل عسيتم إن كتب عليكم القتال
ألّاتقتلوا قالوا وما لنا ألّانقتل فى سبيل اللَّه وقد أخرجنا من ديرنا وأبنائِنا
....
بقره (2) 246
211. احتجاج اشموئيل (ع) در برابر اعتراض اشراف بنىاسرائيل، به
برگزيدگى طالوت از سوى خدا و توانايى علمى و جسمى وى، جهت اثبات فرماندهى او:
وقال لهم نبيّهم إنّ اللّه قد بعث لكم طالوت ملكا قالوا أنّى
يكون له الملك علينا ونحن أحقّ بالملك منه ولم يؤت سعة مّن المال قال إنّ اللّه
اصطفيه عليكم وزاده بسطة فى العلم والجسم ....
بقره (2) 247
212. احتجاج اشراف بنىاسرائيل در برابر اشموئيل (ع) نسبت به عدم
شايستگى طالوت براى فرماندهى، به دليل نداشتن ثروت فراوان:
ألم تر إلى الملإ من بنى إسرءيل ...* وقال لهم نبيّهم إنّ اللّه قد بعث لكم طالوت ملكا قالوا أنّى
يكون له الملك علينا ونحن أحقّ بالملك منه ولم يؤت سعة مّن المال قال ....
بقره (2) 246 و 247
[1] مطلب ياد شده بنا بر اين است كه مقصود از «مصر»، ديار مصر
باشد. (مجمعالبيان، ج 1- 2، ص 256) برداشت ياد شده را آياتى تأييد مىكند كه
بنىاسرائيل حاضر به رفتن سرزمين مقدس شامات نبودند؛ ولى از سياق آيه مذكور
استفاده مىشود كه مايل بودند به مصر وارد شوند.
[2] مقصود از «لنبىّ» طبق يك قول، پيامبرى به نام اشموئيل (ع)
بوده است. (مجمعالبيان، ج 1- 2، ص 610)