سبيل اللّه قال هل عسيتم إن كتب عليكم القتال ألّاتقتلوا قالوا وما لنا ألّانقتل فى سبيل اللَّه وقد أخرجنا من ديرنا وأبنائِنا ....

بقره (2) 246

221. احساسات عاطفى بنى‌اسرائيل به فرزندان خويش، محرك آنان براى جنگ با دشمنان اشغالگر:

ألم تر إلى الملإ من بنى إسرءيل من بعد موسى‌ إذ قالوا لنبىّ لّهم ابعث لنا ملكا نّقتل فى سبيل اللّه قال هل عسيتم إن كتب عليكم القتال ألّاتقتلوا قالوا وما لنا ألّانقتل فى سبيل اللَّه وقد أخرجنا من ديرنا وأبنائِنا ....

بقره (2) 246

222. منحصر دانستن مناصب اجتماعى و فرماندهى جنگ به خود، از سوى اشراف بنى‌اسرائيل عصر طالوت:

ألم تر إلى الملإ من بنى إسرءيل من بعد موسى‌ إذ قالوا لنبىّ لّهم ابعث لنا ملكا ...* وقال لهم نبيّهم إنّ اللّه قد بعث لكم طالوت ملكا قالوا أنّى‌ يكون له الملك علينا ونحن أحقّ بالملك منه ولم يؤت سعة مّن المال ....

بقره (2) 246 و 247

نيز---) همين مدخل، آثار باستانى در بنى‌اسرائيل‌و پادشاهان بنى‌اسرائيل‌

بنى‌اسرائيل دوران داود (ع)

223. همراهى برخى از بنى‌اسرائيل با داود (ع) در جنگ عليه جالوت:

ألم تر إلى الملإ من بنى إسرءيل من بعد موسى‌ إذ قالوا لنبىّ لّهم ابعث لنا ملكا نّقتل فى سبيل اللّه ...* ... قال الّذين يظنّون أنّهم مّلقوا اللّه كم مّن فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن اللّه واللّه مع الصَّبرين‌* فهزموهم بإذن اللّه وقتل داود جالوت ....

بقره (2) 246 و 249 و 251

نيز---) همين مدخل، لعن بر بنى‌اسرائيل‌

بنى‌اسرائيل دوران عيسى (ع)

224. بنى‌اسرائيل دوران عيسى (ع) درصدد آسيب‌رسانى به آن حضرت، پس از مشاهده معجزات وى:

إذ قال اللّه يعيسى ابن مريم ... وإذ كففت بنى‌إسرءيل عنك إذ جئتهم بالبيّنت .... [1]

مائده (5) 110

225. تجاوزگرى و عصيان و سركشى كفرپيشگان بنى‌اسرائيل، در دوران عيسى (ع):

لعن الّذين كفروا من بنى إسرءيل على‌ لسان داود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا و كانوا يعتدون‌* كانوا لايتناهون عن مّنكر فعلوه ....

مائده (5) 78 و 79

226. بنى‌اسرائيل دوران عيسى (ع) متشكّل از دو گروه مؤمن و كافر:

ورسولًا إلى‌ بنى إسرءيل أنّى ...* فلمّآ أحسّ عيسى‌ منهم الكفر قال من أنصارى إلى اللّه قال الحواريّون نحن أنصار اللّه ءامنّا باللّه واشهد بأنّا مسلمون.

آل‌عمران (3) 49 و 52

إذ قال اللّه يعيسى ابن مريم ... وإذ كففت‌

[1] مقصود از «كففت ...» اين است كه تو را از اذيّت و آزار و قتل بنى‌اسرائيل حفظ كرديم. (مجمع‌البيان، ج 3- 4، ص 405)