201. بنىاسرائيل، وارث سرزمين مصر پس از نابودى فرعونيان:
وأورثنا القوم الّذين كانوا يستضعفون مشرق الأرض ومغربها الّتى
بركنا فيها وتمّت كلمت ربّك الحسنى على بنى إسرءيل بما صبروا ودمّرنا ما كان
يصنع فرعون وقومه وما كانوا يعرشون.
اعراف (7) 137
فأخرجنهم مّن جنَّت وعيون* كذلك و أورثنها بنى إسرءيل.
شعراء (26) 57 و 59
ونريد أن نّمنّ على الّذين استضعفوا فى الأرض ونجعلهم أئِمّة
ونجعلهم الورثين* ونمكّن لهم فى الأرض ونرى فرعون وهمن وجنودهما منهم مّا كانوا
يحذرون.
قصص (28) 5 و 6
ولقد فتنّا قبلهم قوم فرعون وجاءهم رسول كريم* واترك البحر رهوا إنّهم جند مّغرقون* كم تركوا من جنَّت وعيون* كذلك وأورثنها قوما ءاخرين.
دخان (44) 17 و 24 و 25 و 28
202. مأموريّت موسى و هارون (ع) براى جمعآورى بنىاسرائيل در
نقطهاى از مصر:
203. تصميم فرعونيان براى اخراج موسى (ع) و بنىاسرائيل، از سرزمين
مصر:
ولقد ءاتينا موسى تسع ءايت بيّنت فسل بنى إسرءيل إذ جآءهم فقال
له فرعون إنّى لأظنّك يموسى مسحورا*
فأراد أن يستفزَّهم مّن الأرض فأغرقنه ومن مّعه جميعا.
اسراء (17) 101 و 103
204. دستور خداوند به بنىاسرائيل، پس از هلاكت فرعونيان، به انتخاب
سرزمين مصر براى سكونت:
وقلنا من بعده لبنى إسرءيل اسكنوا الأرض فإذا جآء وعد الأخرة
جئنا بكم لفيفا.[3]
اسراء (17) 104
205. برخوردارى بنىاسرائيل از اراضى حاصلخيز و انواع روزيهاى پاكيزه
در مصر:
ولقد بوّأنا بنى إسرءيل مبوّأ صدق ورزقنهم مّن الطّيّبت ....[4]
يونس (10) 93
206. دستور موسى (ع) به بنىاسرائيل، براى ورود به مصر، پس از
بهانهجويى آنها در مورد خوراكى خود در بيابان:
وإذ قلتم يموسى لن نّصبر على طعام وحد فادع لنا ربّك يخرج لنا
ممّا تنبت الأرض من بقلها وقثّائِها و فومها و عدسها و بصلها قال
[1] از آيه استفاده مىشود كه تا زمان ظهور موسى (ع)- با اينكه
سالهاى متمادى از زندگى بنىاسرائيل در مصر و مقرّ حكومت فرعون مىگذشته- آنان
فاقد هرگونه خانه و منزل بودهاند. (الميزان، ج 10، ص 115)
[2] چون بنىاسرائيل در مناطق مختلف مصر پراكنده بودند و خارج
كردن آنان از آن سرزمين به طور عادى ممكن نبود، خداوند مىخواست كه در يك محل جمع
شوند تا مهاجرت آنان با مشكلى مواجه نشود. (تفسير التحريروالتنوير، ج 6، جزء 11، ص
265)
[3] با توجّه به اينكه مقرّ حكومت فرعون، مصر بود و او قصد اخراج
بنىاسرائيل را داشت مىتوان گفت: مقصود از «الأرض»، سرزمين مصر است.
[4] با توجّه به سياق آيات- كه بحث از فرعون و هلاكت او دارد-
منظور، سرزمين مصر است.