194. احضار دستهجمعى بنىاسرائيل در قيامت، براى بازجويى از آنان،
درباره نعمتهاى خداوند:
وقلنا من بعده لبنى إسرءيل اسكنوا الأرض فإذا جآء وعد الأخرة
جئنا بكم لفيفا.[1]
اسراء (17) 104
195. تقاضاى موسى (ع) از خداوند، براى بهرهمندى بنىاسرائيل از
زندگانى نيكو و سعادتمند در آخرت:
واكتب لنا فى هذه الدّنيا حسنة وفى الأخرة ....
اعراف (7) 156
196. سعادتمندى بنىاسرائيل در سراى ديگر، مشروط به ايمان، تقوا و
پرداخت زكات:
واكتب لنا فى هذه الدّنيا حسنة وفى الأخرة إنّا هدنآ إليك قال
عذابى أصيب به من أشآء ورحمتى وسعت كلّ شىء فسأكتبها للّذين يتّقون ويؤتون
الزّكوة والّذين هم بايتنا يؤمنون.
اعراف (7) 156
بنىاسرائيل در كوه طور
197. قرار گرفتن كوه طور بر بالاى سر بنىاسرائيل، رخدادى شايسته
يادآورى:
وإذ أخذنا ميثقكم ورفعنا فوقكم الطّور ....
بقره (2) 63
وإذ أخذنا ميثقكم ورفعنا فوقكم الطّور ....
بقره (2) 93
و رفعنا فوقهم الطور ....
نساء (4) 154
وإذ نتقنا الجبل فوقهم كأنّه ظلّة وظنّوا أنّه واقع بهم ....
اعراف (7) 171
198. برافراشتن كوه طور بر بالاى سر بنىاسرائيل، تهديد خداوند به
منظور اخذ پيمان از آنان:
وإذ أخذنا ميثقكم ورفعنا فوقكم الطّور خذوا ما ءاتينكم بقوّة
واذكروا ما فيه ....
ورفعنا فوقهم الطّور بميثقهم ... و أخذنا منهم ميثقا غليظا.[2]
نساء (4) 154
وإذ نتقنا الجبل فوقهم كأنّه ظلّة وظنّوا أنّه واقع بهم خذوا مآ
ءاتينكم بقوّة واذكروا ما فيه لعلّكم تتّقون.
اعراف (7) 171
199. سمت راست كوه طور، ميقات و وعدهگاه خدا با بنىاسرائيل براى
اعطاى تورات به آنان:
يبنى إسرءيل قد أنجينكم مّن عدوّكم ووعدنكم جانب الطّور الأيمن
....[3]
طه (20) 80
بنىاسرائيل در مصر
200. محروميّت بنىاسرائيل در مصر، از خانه و منزل:
وأوحينآ إلى موسى وأخيه أن تبوّءا لقومكما
[1] طبق يك احتمال، منظور از «وعد الأخرة» آخرت و قيامت است.
(مجمعالبيان، ج 5- 6، ص 686) و به قرينه «اسكنوا الأرض» سؤال از آنان، از نعمت
سكونت در سرزمين (فرعونيان) و حاكميّت بر آن است.
[2] «باء» در «بميثاقهم» سببيّه است (الكشّاف، ج 1، ص 585) و
بديهى است كه خود ميثاق نمىتواند سبب برافراشته شدن كوه باشد، بنابراين مىتوان
گفت: گرفتن ميثاق، علّت آن بوده است.
[3] اين وعده براى اين بود كه خداوند تورات را به آنان عطا نمايد.
(مجمعالبيان، ج 7- 8، ص 38)