43) منع بلقيس از پرستش غيرخدا (آفتاب)، به وسيله سليمان (ع):

إنّى وجدتّ امرأة تملكهم ...* وصدّها ما كانت تّعبد من دون اللّه إنّها كانت من قوم كفرين. [1]

نمل (27) 23 و 43

درباريان بلقيس‌

44) اعلام آمادگى درباريان بلقيس براى جنگ با سليمان (ع)، در پى نظرخواهى او از آنان:

إنّى وجدتّ امرأة تملكهم ...* قالت يأيّها الملؤا أفتونى فى أمرى ما كنت قاطعة أمرا حتّى‌ تشهدون‌* قالوا نحن أولوا قوّة وأولوا بأس شديد والأمر إليك فانظرى ماذا تأمرين.

نمل (27) 23 و 32 و 33

45) گرفتن تصميم نهايى در امور مهم كشورى، حق بلقيس در نظر اشراف و درباريان قومش:

إنّى وجدتّ امرأة تملكهم ...* قالوا نحن أولوا قوّة وأولوا بأس شديد والأمر إليك فانظرى ماذا تأمرين.

نمل (27) 23 و 33

دعوت از بلقيس‌

46) دعوت از بلقيس، براى عبور از قصر سليمان:

قيل لها ادخلى الصّرح فلمّا رأته حسبته لجّة وكشفت عن ساقيها قال إنّه صرح مّمرّد مّن قوارير قالت ربّ إنّى ظلمت نفسى وأسلمت مع سليمن للّه ربّ العلمين.

نمل (27) 44

زيركى بلقيس‌

47) زيركى بلقيس در شناخت نبوّت، پيش از آزمايش او به دست سليمان (ع):

فلمّا جاءت قيل أهكذا عرشك قالت كأنّه هو وأوتينا العلم من قبلها و كنّا مسلمين. [2]

نمل (27) 42

48) آزمودن سليمان و اطرافيانش از جانب بلقيس (نشانى از زيركى وى):

إنّى وجدتّ امرأة تملكهم ...* و إنّى مرسلة إليهم بهديّة فناظرة بم يرجع المرسلون.

نمل (27) 23 و 35

49) زيركى بلقيس در شناخت تختش، در عين تغيير يافتن شكل آن به دستور سليمان (ع):

قال نكّروا لها عرشها ننظر أتهتدى أم تكون من الّذين لايهتدون‌* فلمّا جاءت قيل أهكذا عرشك قالت كأنّه هو وأوتينا العلم من قبلها وكنّا مسلمين.

نمل (27) 41 و 42

[1] بنا بر يك احتمال، فاعل «صدّ»، سليمان (ع) است. (الكشّاف، ج 3، ص 369- 370)

[2] مقصود از «أوتينا العلم» بنا بر اينكه قول بلقيس باشد، علم به صحّت نبوّت سليمان (ع) است و مراد از «من قبلها» قبل از شناسايى تخت مى‌باشد و اين تشخيصِ زود و به موقع، بيانگر زيركى او بود.