48) نهى از اجبار كردن كنيزان عفيف بر زنا، حاكى از احترام شخصيت
برده:
... والّذين يبتغون الكتب ... و لاتكرهوا فتيتكم على البغاء ....
نور (24) 33
49) بردگان مؤمن، داراى منزلت انسانى و در زمره خانواده مالكان با
ايمان:
و من لّم يستطع منكم طولًا أن ينكح ... فمن مّا ملكت أيمنكم مّن
فتيتكم المؤمنت واللّه أعلم بإيمنكم بعضكم مّن بعض فانكحوهنّ بإذن أهلهنّ ....
نساء (4) 25
50) بردگان، فاقد ارزش و شخصيّت انسانى، در نظر مشركان:
... فما الّذين فضّلوا برادّى رزقهم على ما ملكت أيمنهم فهم فيه
سواء ....
نحل (16) 71
ضرب لكم مّثلا مّن أنفسكم هل لّكم مّن مّا ملكت أيمنكم مّن شركاء
فى ما رزقنكم فأنتم فيه سواء ....
روم (30) 28
51) بردگان، داراى شخصيت حقيقى و مستقل در بستن قرارداد با مالكان،
براى بازخريد خويش:
... الّذين يبتغون الكتب ممّا ملكت أيمنكم فكاتبوهم ....
نور (24) 33
52) تساوى مالكان و بردگان، در استحقاق و بهرهمندى از روزى الهى:
واللّه فضّل بعضكم على بعض فى الرّزق فما الّذين فضّلوا برادّى
رزقهم على ما ملكت أيمنهم فهم فيه سواء أفبنعمة اللّه يجحدون.[1]
نحل (16) 71
53) بردگان، داراى شخصيّت انسانى مساوى با مالكان خود:
ضرب اللّه مثلا عبدا مّملوكا لّايقدر على شىء ومن رَّزقنه
منَّا رزقا حسنا فهو ينفق منه سرًّا وجهرا هل يستون الحمد للَّه بل أكثرهم
لايعلمون.[2]
نحل (16) 75
عوامل بردگى
1. اسارت
54) اسارت كافران حربى در جنگ با مسلمانان، سبب بردگى آنان:
يأيّها النّبىّ إنّا أحللنا لك أزوجك الَّتى ءاتيت أجورهنّ وما
ملكت يمينك ممّا أفاء اللّه عليك ....
احزاب (33) 50
2. سرقت
55) سرقت، سبب بردگى در شريعت يعقوب (ع):
... أيّتها العير إنّكم لسرقون ... قالوا
[1] برداشت، بنا بر اين احتمال است كه جمله «فما الّذين ...» به
اين معنا باشد كه مالكان، روزىدهنده بردگان خود نيستند، بلكه هر دو روزىخوار خدا
هستند. (مجمعالبيان، ج 5- 6، ص 576)
[2] از اينكه خداوند فرمود: «هل يستون» و نفرمود: «هل يستويان»
استفاده مىشود كه انسانهاى برده و انسانهاى آزاد و مالك در اصل انسانيّت،
مساوىاند، زيرا مقصود از «و من رزقناه» و «عبداً مملوكاً» شيوع در جنس است؛ نه
افراد خاصّى. با اين توضيح كه وقتى دو انسان كه از نظر خلقت مقامشان مساوى است،
ولى چون يكى مالك و ديگرى برده است از نظر شما مساوى نيستند، پس چگونه معبودان
سنگى بىعقل و حركت و خداى دانا و توانا داراى يك مقام باشند. (مجمعالبيان، ج 5-
6، ص 485)