دينهم مَّا كانوا يفترون* فكيف إذا جمعنهم ليوم لّاريب فيه ووفّيت كلّ نفس مَّا كسبت وهم
لايظلمون.
آلعمران (3) 23- 25
382) تهديد حسدورزان اهلكتاب از سوى خداوند، مبنى بر برخورد قاطع با
آنان در آينده:
ودّ كثير مّن أهل الكتب لو يردّونكم مّن بعد إيمنكم كفّارا حسدا
مّن عند أنفسهم مّن بعد ما تبيّن لهمالحقّ فاعفوا واصفحوا حتّى يأتى اللّه بأمره
إنّ اللّه على كلّ شىء قدير.[1]
بقره (2) 109
383) تهديد اهلكتاب از سوى خداوند درباره ممانعت از پيشرفت اسلام و
مسلمانان:
قل يأهل الكتب لم تصدّون عن سبيل اللّه من ءامن تبغونها عوجا
وأنتم شهداء وما اللّه بغفل عمّا تعملون.
آلعمران (3) 99
384) اهلكتاب، مورد تهديد خداوند به سبب برخورد منافقانهشان با
مسلمانان:
قل يأهل الكتب هل تنقمون منّآ إلّاأن ءامنَّا باللَّه ...* وإذا جآءوكم قالوا ءامنّا وقد دّخلوا بالكفر وهم قد خرجوا به
واللّه أعلم بما كانوا يكتمون.[2]
مائده (5) 59 و 61
385) اهلكتاب مورد تهديد خداوند به سبب موضعگيرى آنها در مقابل
تغيير قبله:
... فلنولّينّك قبلة ترضيها ... وإنّ الّذين أوتوا الكتب ليعلمون
أنّه الحقّ من رّبّهم وما اللّه بغفل عمّا يعملون.[3]
بقره (2) 144
386) تهديد اهلكتاب به حسابرسى از آنان در قيامت:
... وما اختلف الّذين أوتوا الكتب إلّامن بعد ما جاءهم العلم
بغيا بينهم ومن يكفر بايت اللَّه فإنَّ اللَّه سريع الحساب.
آلعمران (3) 19
ألم تر إلى الّذين أوتوا نصيبا مّن الكتب ...* فكيف إذا جمعنهم ليوم لّا ريب فيه ووفّيت كلّ نفس مَّا كسبت وهم
لايظلمون.
آلعمران (3) 23 و 25
يأهل الكتب لاتغلوا فى دينكم ... لّن يستنكف المسيح أن يكون عبدا
لّلّه ... ومن يستنكف عن عبادته ويستكبر فسيحشرهم إليه جميعا.
نساء (4) 171 و 172
387) تهديد اهلكتاب به عذابى عظيم در آخرت:
هو الّذى أخرج الّذين كفروا من أهل الكتب من ديرهم لأوّل الحشر
...* ولولا أن كتب اللّه عليهم الجلاء لعذّبهم فى الدّنيا ولهم فى
الأخرة عذاب النّار.
حشر (59) 2 و 3
388) تحريفگران اهلكتاب مورد تهديد خداوند:
فويل لّلَّذين يكتبون الكتب بأيديهم ثمَّ يقولون هذا من عند
اللَّه ليشتروا به ثمنا قليلا فويل لّهم مّمّا كتبت أيديهم وويل لّهم مّمّا
يكسبون.
بقره (2) 79
389) تهديد اهلكتاب ازسوى خداوند، به دليل كفرشان به آيات الهى و
قتل پيامبران و عدالتخواهان:
... وقل لّلّذين أوتوا الكتب والأمّيّين ءأسلمتم فإن أسلموا فقد
اهتدوا وّإن تولّوافإنّما عليك
[1] برداشت مزبور از عبارت «حتّى يأتى اللَّه بأمره»- كه با حكم
جهاد مربوط است- به دست مى آيد.
[2] هدف از بيان آگاهى كامل خدا به اسرار گروهى از اهلكتاب
مىتواند تهديد آنان بر رسوايى در دنيا و عذاب الهى در آخرت باشد.
[3] «و ما اللَّه بغافل ...» كنايه از تهديد اهلكتاب به كيفرهاى
الهى است.