البلغ واللّه بصير بالعباد* إنّ الّذين يكفرون بايت اللّه ويقتلون النّبيّين بغير حقّ
ويقتلون الّذين يأمرون بالقسط من النّاس فبشّرهم بعذاب أليم* أولئك الّذين حبطت أعملهم فى الدّنيا والأخرة وما لهم مّن
نصرين.
آلعمران (3) 20- 22
390) تهديد اهلكتاب از سوى خداوند به عذاب خواركننده در صورت انكار
پيامبر (ص) يا هر يك از پيامبران الهى:
إنّ الّذين يكفرون باللّه ورسله ويريدون أن يفرّقوا بين اللّه
ورسله ويقولون نؤمن ببعض ونكفر ببعض ويريدون أن يتّخذوا بين ذلك سبيلا* أولئك همالكفرون حقًّا وأعتدنا للكفرين عذابا مّهينا.[1]
نساء (4) 150 و 151
391) تهديد اهلكتاب به مسخ شدن و دورى از رحمت خدا:
يأيّها الَّذين أوتوا الكتب ءامنوا بما نزَّلنا مصدّقا لّما معكم
مّن قبل أن نَّطمس وجوها فنردَّها على أدبارهآ أو نلعنهم كما لعنّآ أصحب السّبت
وكان أمر اللّه مفعولًا.
نساء (4) 47
نيز---) همين مدخل، انذار اهلكتاب
جدال اهلكتاب
392) رهنمود خدا به پيامبر (ص) مبنى بر ترك مجادله با عالمان جدالگر
اهلكتاب:
فإن حاجّوك فقل أسلمت وجهى للّه ومن اتّبعن وقل لّلّذين أوتوا
الكتب والأمّيّين ءأسلمتم فإن أسلموا فقد اهتدوا وّإن تولّوافإنّما عليك البلغ
واللّه بصير بالعباد.
آلعمران (3) 20
نيز---) همين مدخل، احتجاجهاى اهلكتاب
جزيه اهلكتاب
393) لزوم پرداخت جزيه به حكومت اسلامى از سوى اهلكتاب با انقياد
كامل:
قتلوا الّذين لايؤمنون باللّه ولا باليوم الأخر ولايحرّمون ما
حرّم اللّه ورسوله ولايدينون دين الحقّ من الّذين أوتوا الكتب حتّى يعطوا الجزية
عن يد وهم صغرون.
توبه (9) 29
394) لزوم متاركه جنگ با اهلكتاب و حفظ امنيّت آنان در صورت پرداخت
جزيه به حكومت اسلامى:
قتلوا الّذين لايؤمنون باللّه ولا باليوم الأخر ولايحرّمون ما
حرّم اللّه ورسوله ولايدينون دين الحقّ من الّذين أوتوا الكتب حتّى يعطوا الجزية
عن يد وهم صغرون.
توبه (9) 29
جنگهاى اهلكتاب
395) پيدايش هراس و وحشت در قلب برخى اهلكتاب به هنگام جنگ با
مسلمانان:
وأنزل الّذين ظهروهم مّن أهل الكتب من صياصيهم وقذف فى قلوبهم
الرّعب فريقا تقتلون وتأسرون فريقا.
احزاب (33) 26
[1] عبارتهاى «يريدون أن يفرّقوا بين اللَّه و رسله» و «نؤمن
ببعض و نكفر ببعض» بر اهلكتاب منطبق است. (مجمعالبيان، ذيل آيه)