المؤمنون و أكثرهم الفسقون.

آل‌عمران (3) 110

101) كفر اكثريّت اهل‌كتاب به اسلام و پيامبر (ص):

... ولو ءامن أهل الكتب لكان خيرا لّهم مّنهم المؤمنون و أكثرهم الفسقون.

آل‌عمران (3) 110

التقاط اهل‌كتاب‌

102) آميختن آگاهانه حق با باطل ازسوى اهل‌كتاب:

يأهل الكتب لم تلبسون الحقّ بالبطل وتكتمون الحقّ و أنتم تعلمون.

آل‌عمران (3) 71

امانت‌دارى در اهل‌كتاب‌

103) وجود افرادى امين، ميان اهل‌كتاب:

ومن أهل الكتب من إن تأمنه بقنطار يؤدّه إليك ....

آل‌عمران (3) 75

امداد به اهل‌كتاب‌

104) وعده دروغين امداد به اهل‌كتاب از سوى منافقان:

ألم تر إلى الّذين نافقوا يقولون لإخونهم الّذين كفروا من أهل الكتب لئن أخرجتم لنخرجنّ معكم ولانطيع فيكم أحدا أبدا وإن قوتلتم لننصرنّكم واللّه يشهد إنّهم لكذبون‌* لئن أخرجوا لايخرجون معهم ولئن قوتلوا لاينصرونهم ولئن نّصروهم ليولّنّ الأدبر ثمّ لاينصرون.

حشر (59) 11 و 12

انحصارطلبى اهل‌كتاب‌

105) ادّعاى بى اساس اهل‌كتاب دراختصاص بهشت به خويش:

وقالوا لن يدخل الجنّة إلّا من كان هودا أو نصرى‌ تلك أمانيّهم قل هاتوا برهنكم إن كنتم صدقين‌* بلى‌ من أسلم وجهه للّه وهو محسن فله أجره عند ربّه ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون. [1]

بقره (2) 111 و 112

انحطاط اهل‌كتاب‌

106) هشدار خداوند به اهل‌كتاب از انحطاط به مسخ و يا دچار شدن به لعن در صورت عدم ايمان:

يأيّها الَّذين أوتوا الكتب ءامنوا بما نزَّلنا مصدّقا لّما معكم مّن قبل أن نَّطمس وجوها فنردَّها على‌ أدبارهآ أو نلعنهم كما لعنّآ أصحب السّبت وكان أمر اللّه مفعولًا.

نساء (4) 47

107) انحطاط اهل‌كتاب به بدترين جايگاه با مسخ شدن آنان به بوزينه و خوك:

قل يأهل الكتب هل تنقمون منّآ إلّاأن ءامنَّا باللَّه ...* قل هل أنبّئكم بشرّ مّن ذلك مثوبة عند اللّه من لّعنه اللّه وغضب عليه وجعل منهم القردة والخنازير وعبد الطَّغوت أولئك شرٌّ مّكانا ....

مائده (5) 59 و 60

108) انحطاط و تنزّل كفرپيشگان اهل‌كتاب به بدترين مخلوقات:

إنّ الّذين كفروا من أهل الكتب و المشركين ... أولئك هم شرّ البريّة.

بينه (98) 6

109) تداوم گناه و فسق، سبب سقوط و خوارى اهل‌كتاب:

... ولو ءامن أهل الكتب لكان خيرا لّهم مّنهم المؤمنون وأكثرهم الفسقون‌* ضربت‌

[1] كلمه «بلى‌» براى ابطال ادّعاى مطرح شده به‌كار مى‌رود؛ بنابراين، «بلى‌» در آيه، بر بطلان سخن اهل‌كتاب «لن‌يدخل الجنّة ...» دلالت دارد.