عليهم الذّلّة أين ما ثقفوا و بآءو بغضب مّن اللّه و ضربت عليهم
المسكنة ....
آلعمران (3) 110 و 112
انذار اهلكتاب
110) هشدار خداوند به اهلكتاب درباره مسخ و دچار شدن به لعنت الهى:
يأيّها الَّذين أوتوا الكتب ءامنوا بما نزَّلنا مصدّقا لّما معكم
مّن قبل أن نَّطمس وجوها فنردَّها على أدبارهآ أو نلعنهم كما لعنّآ أصحب السّبت ....
نساء (4) 47
قل يأهل الكتب هل تنقمون منّآ إلّاأن ءامنَّا باللَّه ...* قل هل أنبّئكم بشرّ مّن ذلك مثوبة عند اللّه من لّعنه اللّه
وغضب عليه وجعل منهم القردة والخنازير وعبد الطَّغوت أولئك شرٌّ مّكانا ....
مائده (5) 59 و 60
111) ارائه و نشر افكار خود به عنوان كتاب آسمانى از سوى برخى
اهلكتاب مورد هشدار و انذار الهى:
ما كان لبشر أن يؤتيه اللّه الكتب والحكم والنّبوّة ثمّ يقول
للنّاس كونوا عبادا لّى من دون اللّه ولكن كونوا ربَّنيّين بما كنتم تعلّمون الكتب
وبما كنتم تدرسون.
آلعمران (3) 79
112) انذار اهلكتاب و اتمام حجّت بر آنان، از اهداف رسالت پيامبر
(ص):
يأهل الكتب قد جآءكم رسولنا يبيّن لكم على فترة مّن الرّسل أن
تقولوا ما جآءنا من بشير ولانذير فقد جآءكم بشير ونذير ....
مائده (5) 19
113) انذار كافران و ستمگران اهلكتاب نسبت به حوادث حسرتآفرين
قيامت، از مسؤوليّتهاى پيامبر (ص):
فاختلف الأحزاب من بينهم فويل لّلّذين كفروا من مّشهد يوم عظيم* أسمع بهم وأبصر يوم يأتوننا لكن الظَّلمون اليوم فى ضلل ...* وأنذرهم يوم الحسرة إذ قضى الأمر وهم فى غفلة وهم لايؤمنون.[1]
مريم (19) 37- 39
114) اخطار خداوند به پيروان كتابهاى آسمانى، به عذاب الهى در صورت
گروه گروه شدن:
يأيّها الرّسل كلوا من الطّيّبت ...* وإنّ هذه أمّتكم أمّة وحدة ...* فتقطّعوا أمرهم بينهم زبرا كلّ حزب بما لديهم فرحون* فذرهم فى غمرتهم حتّى حين.[2]
مؤمنون (23) 51- 54
نيز---) همين مدخل، تهديد اهلكتاب
انفاق اهلكتاب
115) ستايش الهى از ايمانآورندگان اهلكتاب، به خاطر خصلت انفاقگرى
آنان:
الّذين ءاتينهم الكتب من قبله هم به يؤمنون* و إذا يتلى عليهم قالوا ءامنّا به ...* أولئك ... وممّا رزقنهم ينفقون.
قصص (28) 52- 54
[1] آيات درباره اختلاف احزاب يهود درباره عيسى بن مريم (ع) است.
(الميزان، ذيل آيه)
[2] مقصود از «أمّتكم» پيروان انبيا و منظور از «زبراً» بنا بر
قولى، كتب آسمانى است كه اهلكتاب تقطيع كردند و هر گروه، كتابى را به خود اختصاص
دادند. (الميزان؛ مجمعالبيان، ذيل آيه)