95) اقلّيّتى از اهلكتاب، داراى اعتدال و متعهّد به كتابهاى آسمانى
خويش:
ولو أنّهم أقاموا التّورلة والإنجيل ومآ أنزل إليهم مّن رّبّهم
لأكلوا من فوقهم ومن تحت أرجلهم مّنهم أمّة مّقتصدة وكثير مّنهم سآء ما يعملون.[1]
مائده (5) 66
96) گروهى از اهلكتاب، مردمى وارسته از موضعگيرى كفرآميز و خصمانه
در برابر قرآن:
قل يأهل الكتب ... وليزيدنّ كثيرا مّنهم مّآ أنزل إليك من رّبّك
طغينا وكفرا ....[2]
مائده (5) 68
97) تعهّد اقلّيّتى از اهلكتاب به دين وآيين خويش:
... ولو ءامن أهل الكتب لكان خيرا لّهم مّنهم المؤمنون و أكثرهم
الفسقون.
آلعمران (3) 110
وأن احكم بينهم بمآ أنزل اللّه و لاتتّبع أهواءهم واحذرهم أن
يفتنوك عن بعض مآ أنزل اللّه إليك فإن تولّوا فاعلم أنّما يريد اللّه أن يصيبهم
ببعض ذنوبهم وإنّ كثيرا مّن النّاس لفسقون.[3]
مائده (5) 49
قل يأهل الكتب هل تنقمون منّآ إلّاأن ءامنَّا باللَّه ... وأنَّ
أكثركم فسقون.
مائده (5) 59
98) هدايت گروه كمى از اهلكتاب به رهنمودهاى پيامبران:
ألم يأن للّذين ءامنوا أن تخشع قلوبهم لذكر اللّه ... ولايكونوا
كالّذين أوتوا الكتب من قبل ... وكثير مّنهم فسقون.
حديد (57) 16
99) ايمان گروه اندكى از اهلكتاب به اسلام و پيامبر (ص):
... ولو ءامن أهل الكتب لكان خيرا لّهم مّنهم المؤمنون وأكثرهم
الفسقون.[4]
آلعمران (3) 110
اكثريّت اهلكتاب
100) فسق و انحراف اكثريّت اهلكتاب از آيين الهى:
... ولو ءامن أهل الكتب لكان خيرا لّهم مّنهم
[1] «مقتصده» از مصدر «اقتصاد» به معناى اعتدال در اعمال و رفتار
است (مجمعالبيان، ذيل آيه) و مقصود از آن، به دليل «لو أنّهم أقاموا التّورل- ة
...» تعهّد به تورات و انجيل و عمل به احكام آنها است.
[2] از قيد «كثيراً» استفاده مى شود كه انسانهايى وارسته نيز
ميان اهلكتاب وجود دارند.
[3] مرجع ضمير «بينهم» اهلكتاباند كه در دو آيه قبل، از آنها
سخن گفته شده است. به قرينه «الف و لام» در «النّاس» كه مىتواند عهد بوده، به
اهلكتاب اشاره داشته باشد.
[4] «منهم المؤمنون» احتمال دارد ايمان به آيين اهلكتاب و احتمال
دارد ايمان به اسلام باشد. برداشت براساس احتمال دوم است.