نديًّا* وكم أهلكنا قبلهم مّن قرن هم أحسن أثثا ورءيا.

مريم (19) 73 و 74

106) مانع نبودن امكانات بهتر و بيش‌تر امّت‌هاى گذشته از نابودى آنان:

وإذا تتلى‌ عليهم ءايتنا بيّنت قال الّذين كفروا للّذين ءامنوا أىّ الفريقين خير مّقاما وأحسن نديًّا* وكم أهلكنا قبلهم مّن قرن هم أحسن أثثا ورءيا.

مريم (19) 73 و 74

نيز---) همين مدخل، امّت‌هاى قدرتمند

انبيا و امّت‌ها---) همين مدخل، امّت‌هاو انبيا

انذار امّت‌ها

107) امّت‌هاى پيشين، در قلمرو انذارهاى پيامبران الهى:

وما أرسلنا فى قرية مّن نّذير إلّاقال مترفوها إنّا بما أرسلتم به كفرون.

سبأ (34) 34

... وإن مّن أمّة إلّاخلا فيها نذير.

فاطر (35) 24

ولقد ضلّ قبلهم أكثر الأوّلين‌* ولقد أرسلنا فيهم مّنذرين‌* فانظر كيف كان عقبة المنذرين.

صافات (37) 71- 73

وكذلك ما أرسلنا من قبلك فى قرية مّن نّذير إلّاقال مترفوها إنّا وجدنا ءاباءنا على‌ أمّة و إنّا على‌ ءاثرهم مّقتدون.

زخرف (43) 23

108) انذار امّت‌هاى گذشته به وسيله رسولان الهى، پيش از كيفر و عذاب شدن:

ألم يأتكم نبؤا الّذين من قبلكم قوم نوح وعاد وثمود والّذين من بعدهم لايعلمهم إلّااللَّه جآءتهم رسلهم بالبيّنت فردّوا أيديهم فى أفوههم وقالوا إنّا كفرنا بمآ أرسلتم به وإنّا لفى شكّ مّمّا تدعوننآ إليه مريب‌* وقال الَّذين كفروا لرسلهم لنخرجنّكم مّن أرضنآ أو لتعودنّ فى ملّتنا فأوحى‌ إليهم ربّهم لنهلكنّ الظَّلمين.

ابراهيم (14) 9 و 13

وقوم نوح لّمّا كذّبوا الرّسل أغرقنهم وجعلنهم للنّاس ءاية وأعتدنا للظَّلمين عذابا أليما* وعادا وثمودا وأصحب الرّسّ وقرونا بين ذلك كثيرا* و كلّا ضربنا له الأمثل وكلّا تبّرنا تتبيرا. [1]

فرقان (25) 37- 39

وما أهلكنا من قرية إلّالها منذرون‌* ذكرى‌ وما كنّا ظلمين.

شعراء (26) 208 و 209

ولقد ضلّ قبلهم أكثر الأوّلين‌* ولقد أرسلنا فيهم مّنذرين‌* فانظر كيف كان عقبة المنذرين.

صافات (37) 71- 73

109) انذار خداوند به امّت‌ها با آيات و معجزات:

وما منعنآ أن نّرسل بالأيت إلّاأن كذَّب بها الأوَّلون ... وما نرسل بالأيت إلّاتخويفا.

اسراء (17) 59

نيز---) همين مدخل، اتمام‌حجّت بر امّت‌

انقراض امّت‌ها

110) ظهور و انقراض امّت‌هايى پيش از امّت اسلام:

ولقد أرسلنآ إلى‌ أمم مّن قبلك فأخذنهم بالبأسآء والضّرّاء لعلّهم يتضرّعون‌* فقطع دابر القوم الّذين ظلموا والحمد للّه ربّ العلمين.

انعام (6) 42 و 45

[1] مقصود از «ضربنا له الأمثال» موعظه و انذار است. (الميزان، ذيل آيه)