responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 4  صفحه : 189

ديركم مّا فعلوه إلّاقليل مّنهم ولو أنَّهم فعلوا ما يوعظون به لكان خيرا لَّهم وأشدَّ تثبيتا.

نساء (4) 66

اكثريّت مسلمانان‌

91) انتشار اخبار امنيّتى در جامعه، زمينه گمراهى اكثريّت مسلمانان و پيروى آنان از شيطان:

وإذا جآءهم أمر مّن الأمن أو الخوف أذاعوا به ... ولولا فضل اللّه عليكم ورحمته لاتّبعتم الشّيطن إلّاقليلا.

نساء (4) 83

92) فضل و رحمت خاصّ الهى، مانع تأثيرپذيرى اكثريّت مسلمانان از شيطان در فضاى شايعه‌آلود:

وإذا جآءهم أمر مّن الأمن أو الخوف أذاعوا به ... ولولا فضل اللّه عليكم ورحمته لاتّبعتم الشّيطن إلّاقليلا.

نساء (4) 83

93) ناتوانى اكثريّت مسلمانان از تحليل درست اخبار و شايعات، سبب پيروى آنان از شيطان:

وإذا جآءهم أمر مّن الأمن أو الخوف أذاعوا به ولو ردّوه إلى الرّسول وإلى‌ أولى الأمر منهم لعلمه الّذين يستنبطونه منهم ولولا فضل اللّه عليكم ورحمته لاتّبعتم الشّيطن إلّاقليلا.

نساء (4) 83

اكثريّت مشركان‌

94) ناآگاهى اكثريّت مشركان مكّه از حقّانيّت وعده خدا درباره رستاخيز:

ويستنبونك أحقٌّ هو قل إى وربّى إنَّه لحقٌّ ومآ أنتم بمعجزين‌* ... ألا إنّ وعد اللّه حقٌّ و لكنّ أكثرهم لايعلمون. [1]

يونس (10) 53 و 55

95) لجاجت و حق‌ناپذيرى اكثريّت مشركان مكّه در برابر حق در اثر عقايد و تعصّبات باطل:

لقد حقّ القول على‌ أكثرهم فهم لايؤمنون‌* وجعلنا من بين أيديهم سدّا ومن خلفهم سدّا فأغشينهم فهم لايبصرون.

يس (36) 7 و 9

96) قرار داشتن اكثريّت مشركان مكّه در حصار عقايد و تعصّبات باطل خويش:

لقد حقّ القول على‌ أكثرهم فهم لايؤمنون‌* وجعلنا من بين أيديهم سدّا ومن خلفهم سدّا فأغشينهم فهم لايبصرون.

يس (36) 7 و 9

97) بى‌اثر بودن هر نوع تلاش از سوى پيامبر (ص) براى ايمان آوردن اكثريّت مشركان مكّه:

لقد حقّ القول على‌ أكثرهم فهم لايؤمنون‌* وسواء عليهم ءأنذرتهم أم لم تنذرهم لايؤمنون.

يس (36) 7 و 10

98) مسدود بودن همه راه‌ها براى اكثريّت مشركان مكّه جهت دستيابى به هدايت الهى:

لقد حقّ القول على‌ أكثرهم فهم لايؤمنون‌* وسواء عليهم ءأنذرتهم أم لم تنذرهم لايؤمنون.

يس (36) 7 و 10

99) فسق و پيمان‌شكنى اكثريّت مشركان مكّه:

كيف يكون للمشركين عهد عند اللَّه وعند رسوله ...* كيف وإن يظهروا عليكم لايرقبوا فيكم إلًّاولا ذمّة يرضونكم بأفوههم وتأبى‌ قلوبهم وأكثرهم فسقون.

توبه (9) 7 و 8


[1] بنا بر يك احتمال، مرجع ضمير «هو» وعده به رستاخيز است. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 4  صفحه : 189
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست