حرص يهود
319. يهود، حريصترين مردم بر زنده ماندن و بهرهمندى از زندگى پست دنيا:
ولَتَجِدَنَّهُم احرَصَ النّاسِ عَلى حَيوةٍ ومِنَ الَّذينَ اشرَكوا يَوَدُّ احَدُهُم لَو يُعَمَّرُ الفَ سَنَةٍ وما هُوَ بِمُزَحزِحِهِ مِنَ العَذابِ ان يُعَمَّرَ واللَّهُ بَصيرٌ بِما يَعمَلون. [1]
بقره (2) 96
320. حرص و آزمندى يهود به دنيا و حرام خوارى:
... ومِنَ الَّذينَ هادوا ... ء ... اكلونَ لِلسُّحتِ ....
مائده (5) 41 و 42
فَخَلَفَ مِن بَعدِهِم خَلفٌ ورِثوا الكِتبَ يَأخُذونَ عَرَضَ هذا الادنى ويَقولونَ سَيُغفَرُ لَنا وان يَأتِهِم عَرَضٌ مِثلُهُ يَأخُذوهُ الَم يُؤخَذ عَلَيهِم ميثقُ الكِتبِ ان لا يَقولوا عَلَى اللَّهِ الَّا الحَقَّ ودَرَسوا ما فيهِ والدّارُ الأخِرَةُ خَيرٌ لِلَّذينَ يَتَّقونَ افَلا تَعقِلون. [2]
اعراف (7) 169
321. حرص شديد يهود به مطامع دنيا، موجب تحريفگرى آنان:
... ومِنَ الَّذينَ هادوا ... يُحَرّفونَ الكَلِمَ مِن بَعدِ مَواضِعِهِ ... ء سَمعونَ لِلكَذِبِ اكلونَ لِلسُّحتِ ....
322. حرص و رغبت شديد يهود، به شنيدن سخنان دروغ با علم آنان به دروغ بودنش:
يايُّهَا الرَّسولُ لا يَحزُنكَ الَّذينَ يُسرِعونَ فِى الكُفرِ مِنَ الَّذينَ قالوا ءامَنّا بِافوهِهِم ولَم تُؤمِن قُلوبُهُم ومِنَ الَّذينَ هادوا سَمعونَ لِلكَذِبِ سَمعونَ لِقَومٍ ءاخَرينَ لَم يَأتوكَ يُحَرّفونَ الكَلِمَ مِن بَعدِ مَواضِعِهِ يَقولونَ ان اوتيتُم هذا فَخُذوهُ وان لَم تُؤتَوهُ فَاحذَروا ومَن يُرِدِ اللَّهُ فِتنَتَهُ فَلَن تَملِكَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شيًا اولكَ الَّذينَ لَم يُرِدِ اللَّهُ ان يُطَهّرَ قُلوبَهُم لَهُم فِى الدُّنيا خِزىٌ ولَهُم فِى الأخِرَةِ عَذابٌ عَظيم ء سَمعونَ لِلكَذِبِ اكلونَ لِلسُّحتِ فَان جاءوكَ فَاحكُم بَينَهُم او اعرِض عَنهُم وان تُعرِض عَنهُم فَلَن يَضُرّوكَ شيًا وان حَكَمتَ فَاحكُم بَينَهُم بِالقِسطِ انَّ اللَّهَ يُحِبُّ المُقسِطين.
حسابرسى از يهود
323. حسابرسى خداوند، از اعمال يهود، در قيامت:
وقالَتِ اليَهودُ لَيسَتِ النَّصرى عَلى شَىءٍ وقالَتِ النَّصرى لَيسَتِ اليَهودُ عَلى شَىءٍ وهُم يَتلونَ الكِتبَ كَذلِكَ قالَ الَّذينَ لا يَعلَمونَ مِثلَ قَولِهِم فَاللَّهُ يَحكُمُ بَينَهُم يَومَ القِيمَةِ فِيما كانوا فِيهِ يَختَلِفون.
بقره (2) 113
لَقَد سَمِعَ اللَّهُ قَولَ الَّذينَ قالوا انَّ اللَّهَ فَقيرٌ ونَحنُ اغنِياءُ سَنَكتُبُ ما قالوا وقَتلَهُمُ الانبِياءَ بِغَيرِ حَقّ ونَقولُ ذوقوا عَذابَ الحَريق.
آلعمران (3) 181
وقَفَّينا عَلى ءاثرِهِم بِعيسَى ابنِ مَريَمَ مُصَدّقًا لِما بَينَ يَدَيهِ مِنَ التَّورةِ وءاتَينهُ الانجيلَ فيهِ هُدىً ونورٌ ومُصَدّقًا لِما بَينَ يَدَيهِ مِنَ التَّورةِ وهُدىً ومَوعِظَةً لِلمُتَّقين ء وليَحكُم اهلُ
[1] . آيه، اشاره به يهود دارد. (التبيان، ج 1، ص 359)
[2] . اينكه مىگفتند: «سيغفرلنا؛ ما بخشيده خواهيم شد» نشان از حرص آنان به جمع مال مىكند، خواه از راه حلال و خواه حرام. (مجمع البيان، ج 3- 4، ص 762)