مِن عِلمٍ ولا لِأباهِم كَبُرَت كَلِمَةً تَخرُجُ مِن افوهِهِم ان يَقولونَ الّا كَذِبا. [1]
كهف (18) 4 و 5
312. يهوديان، افرادى سفيه و نادان و بى خبر از جهالت خويش:
ومِنَ النّاسِ مَن يَقولُ ءامَنّا بِاللَّهِ وبِاليَومِ الأخِرِ وما هُم بِمُؤمِنين ء واذا قيلَ لَهُم ءامِنوا كَما ءامَنَ النّاسُ قالوا انُؤمِنُ كَما ءامَنَ السُّفَهاءُ الا انَّهُم هُمُ السُّفَهاءُ ولكِن لايَعلَمون. [2]
بقره (2) 8 و 13
313. جهل و ناآگاهى يهود از ارزش ايمان و تقوا:
ولَو انَّهُم ءامَنوا واتَّقَوا لَمَثوبَةٌ مِن عِندِ اللَّهِ خَيرٌ لَو كانوا يَعلَمون. [3]
بقره (2) 103
314. يهوديان، ناآگاه به سوداى زيان بار خود در از دست دادن آخرت و دستيابى به سحر:
واتَّبَعوا ما تَتلوا الشَّيطينُ عَلى مُلكِ سُلَيمنَ ...
ولَبِئسَ ما شَرَوا بِهِ انفُسَهُم لَو كانوا يَعلَمون.
بقره (2) 102
نيز---) همين مدخل، امّيّين يهود
حبط عمل يهود
315. حبط اعمال و كارهاى يهود، در دنيا و آخرت:
انَّ الَّذينَ يَكفُرونَ بِايتِ اللَّهِ ويَقتُلونَ النَّبِيّينَ بِغَيرِ حَقّ ويَقتُلونَ الَّذينَ يَأمُرونَ بِالقِسطِ مِنَ النّاسِ فَبَشّرهُم بِعَذابٍ اليم ء اولكَ الَّذينَ حَبِطَت اعملُهُم فِى الدُّنيا والأخِرَةِ وما لَهُم مِن نصِرين. [4]
آلعمران (3) 21 و 22
حرام خوارى يهود
316. حرام خوارى يهود و استفاده نامشروع از اموال مردم:
فَبِظُلمٍ مِنَ الَّذينَ هادوا حَرَّمنا عَلَيهِم طَيّبتٍ احِلَّت لَهُم وبِصَدّهِم عَن سَبيلِ اللَّهِ كَثيرا ء واخذِهِمُ الرّبوا وقَد نُهوا عَنهُ واكلِهِم امولَ النّاسِ بِالبطِلِ واعتَدنا لِلكفِرينَ مِنهُم عَذابًا اليما.
نساء (4) 160 و 161
... الَّذينَ هادوا ... ء ... اكلونَ لِلسُّحتِ ....
مائده (5) 41 و 42
قُل هَل انَبّئُكُم بِشَرّ مِن ذلِكَ مَثوبَةً عِندَ اللَّهِ مَن لَعَنَهُ اللَّهُ وغَضِبَ عَلَيهِ وجَعَلَ مِنهُمُ القِرَدَةَ والخَنازيرَ وعَبَدَ الطغوتَ اولكَ شَرٌّ مَكانًا واضَلُّ عَن سَواءِ السَّبيل ء لَولا يَنههُمُ الرَّبنِيّونَ والاحبارُ عَن قَولِهِمُ الاثمَ واكلِهِمُ السُّحتَ لَبِئسَ ما كانوا يَصنَعون.
مائده (5) 60 و 63
317. تشبيه حرام خورى يهود، به خوردن آتش:
انَّ الَّذينَ يَكتُمونَ ما انزَلَ اللَّهُ مِنَ الكِتبِ ويَشتَرونَ بِهِ ثَمَنًا قَليلًا اولكَ ما يَأكُلونَ فى بُطونِهِم الَّا النّارَ ولا يُكَلّمُهُمُ اللَّهُ يَومَ القِيمَةِ ولا يُزَكّيهِم ولَهُم عَذابٌ الِيم.
بقره (2) 174
318. خوردن اموال حرام از سوى يهود، موجب لزوم اعراض پيامبر صلى الله عليه و آله از آنان:
... الَّذينَ هادوا ... ء ... اكلونَ لِلسُّحتِ ... اعرِض عَنهُم ....
[1] . طبق اين احتمال كه مقصود از «وينذر الذين ...» يهود باشد. (مجمع البيان، ج 5-/ 6، ص 694)
[2] . آيات، مربوط به منافقان يهود است. (همان، ج 1-/ 2، ص 132 و 139)
[3] . بنا بر اينكه مقصود از «و لو انّهم» يهود باشد. (التفسير المنير، ج 1، ص 246)
[4] . بنا بر اينكه مخاطب آيه، يهود باشد. (مجمع البيان، ج 1- 2، ص 720)