فَعَفَونا عَن ذلِكَ وءاتَينا موسى‌ سُلطنًا مُبينا. [1]

نساء (4) 153

لَم يَكُنِ الَّذينَ كَفَروا مِن اهلِ الكِتبِ والمُشرِكينَ مُنفَكّينَ حَتّى‌ تَأتِيَهُمُ البَيّنَه. [2]

بيّنه (98) 1

احبار يهود---) احبار.

احتجاج با يهود

32. نگرانى علماى يهود، از احتجاج مسلمانان با آنان، در پيشگاه خداوند:

واذا لَقُوا الَّذينَ ءامَنوا قالوا ءامَنّا واذا خَلا بَعضُهُم الى‌ بَعضٍ قالوا اتُحَدّثونَهُم بِما فَتَحَ اللَّهُ عَلَيكُم لِيُحاجّوكُم بِهِ عِندَ رَبّكُم افَلا تَعقِلون. [3]

بقره (2) 76

وقالَت طَافَةٌ مِن اهلِ الكِتبِ ءامِنوا بِالَّذى انزِلَ عَلَى الَّذينَ ءامَنوا وَجهَ النَّهارِ واكفُرُوا ءاخِرَهُ لَعَلَّهُم يَرجِعون ء ولا تُؤمِنوا الّا لِمَن تَبِعَ دينَكُم قُل انَّ الهُدى‌ هُدَى اللَّهِ ان يُؤتى‌ احَدٌ مِثلَ ما اوتيتُم او يُحاجّوكُم عِندَ رَبّكُم قُل انَّ الفَضلَ بِيَدِ اللَّهِ يُؤتيهِ مَن يَشاءُ واللَّهُ وسِعٌ عَلِيم. [4]

آل‌عمران (3) 72 و 73

33. نزول كتاب بر موسى عليه السلام از سوى خدا، مورد احتجاج پيامبر صلى الله عليه و آله در مقابل تكذيب نزول وحى بر بشر، از جانب يهود:

وما قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدرِهِ اذ قالوا ما انزَلَ اللَّهُ عَلى‌ بَشَرٍ مِن شَى‌ءٍ قُل مَن انزَلَ الكِتبَ الَّذى جاءَ بِهِ موسى‌ نورًا وهُدىً لِلنّاسِ تَجعَلونَهُ قَراطيسَ تُبدونَها وتُخفونَ كَثيرًا وعُلّمتُم ما لَم تَعلَموا انتُم ولا ءاباؤُكُم قُلِ اللَّهُ ثُمَّ ذَرهُم فى خَوضِهِم يَلعَبون. [5]

انعام (6) 91

34. قتل پيامبران به فرمان يهود، مورد احتجاج پيامبر صلى الله عليه و آله در مقابل ادّعاى ايمان از جانب آنان:

واذا قيلَ لَهُم ءامِنوا بِما انزَلَ اللَّهُ قالوا نُؤمِنُ بِما انزِلَ عَلَينا ويَكفُرونَ بِما وَراءَهُ وهُوَ الحَقُّ مُصَدّقًا لِما مَعَهُم قُل فَلِمَ تَقتُلونَ انبِياءَ اللَّهِ مِن قَبلُ ان كُنتُم مُؤمِنِين. [6]

بقره (2) 91

35. احتجاج جاهلانه نصارا با يهود، درباره نصرانى بودن ابراهيم عليه السلام:

ام تَقولونَ انَّ ابرهيمَ واسمعيلَ واسحقَ ويَعقوبَ والاسباطَ كانوا هودًا اونَصرى‌ قُل ءَانتُم اعلَمُ امِ اللَّهُ ومَن اظلَمُ مِمَّن كَتَمَ شَهدَةً عِندَهُ مِنَ اللَّهِ ومَا اللَّهُ بِغفِلٍ عَمّا تَعمَلون. [7]

بقره (2) 140

ياهلَ الكِتبِ لِمَ تُحاجّونَ فى ابرهيمَ وما انزِلَتِ التَّورةُ والانجيلُ الّا مِن بَعدِهِ افَلا

[1] . مقصود از «اهل الكتاب» در آيه ياد شده يهود است. (جامع البيان، ج 4، جزء 6، ص 10)

[2] . مقصود از اهل كتاب، يهود و نصارا هستند. (مجمع البيان، ج 9- 10، ص 794)

[3] . فاعل در «لقوا» يهود است. (روح المعانى، ج 1، جزء 1، ص 472)

[4] . آيات مذكور در مورد توطئه يهود است. (البحر المحيط، ابى‌حيّان، ج 2، ص 517)

[5] . آيه مذبور مربوط به يهود است كه منكر اصل وحى شدند. (اسباب النزول، واحدى، ص 125)

[6] . مقصود، يهود بنى اسرائيل است. (جامع البيان، ج 1، جزء 1، ص 463)

[7] . بنابراينكه احتجاج يهود با نصارا باشد. (الميزان، ج 1، ص 313)