جَميعًا وقُلوبُهُم شَتّى‌ ذلِكَ بِانَّهُم قَومٌ لا يَعقِلون. [1]

حشر (59) 14

26. توافق و اتحّاد يهود با نصارا، در برابر مؤمنان:

وقالوا كونواهودًا او نَصرى‌ تَهتَدوا ....

بقره (2) 135

ام تَقولونَ انَّ ابرهيمَ‌ ... كانوا هودًا اونَصرى‌ ....

بقره (2) 140

27. اتّحاد يهوديان با منافقان در دشمنى با مسلمانان:

الَم تَرَ الَى الَّذينَ نافَقوا يَقولونَ لِاخونِهِمُ الَّذينَ كَفَروا مِن‌اهلِ الكِتبِ لَن اخرِجتُم لَنَخرُجَنَّ مَعَكُم ولا نُطيعُ فيكُم احَدًا ابَدًا وان قوتِلتُم لَنَنصُرَنَّكُم واللَّهُ يَشهَدُ انَّهُم لَكذِبون. [2]

حشر (59) 11

28. اتّحاد يهود و منافقان، هنگام حضور در مجالس سرّى و خلوت خود:

واذا لَقُوا الَّذينَ ءامَنوا قالوا ءامَنّا واذا خَلَوا الى‌ شَيطينِهِم قالوا انّا مَعَكُم انَّما نَحنُ مُستَهزِءون. [3]

بقره (2) 14

اتمام‌حجّت بر يهود

29. اتمام‌حجّت انبيا بر يهود:

الَّذينَ قالوا انَّ اللَّهَ عَهِدَ الَينا الَّا نُؤمِنَ لِرَسولٍ حَتّى‌ يَأتِيَنا بِقُربانٍ تَأكُلُهُ النّارُ قُل قَد جاءَكُم رُسُلٌ مِن قَبلى بِالبَيّنتِ وبِالَّذى قُلتُم فَلِمَ قَتَلتُموهُم ان كُنتُم صدِقين.

آل‌عمران (3) 183

30. تغيير قبله از بيت‌المقدّس به كعبه، اتمام‌حجّتى بر يهود، جهت اثبات حقّانيت پيامبراكرم صلى الله عليه و آله:

سَيَقولُ السُّفَهاءُ مِنَ النّاسِ ما ولّهُم عَن قِبلَتِهِمُ الَّتى كانوا عَلَيها ... ء ... وما جَعَلنَا القِبلَةَ الَّتى كُنتَ عَلَيها الّا لِنَعلَمَ مَن يَتَّبِعُ الرَّسولَ مِمَّن يَنقَلِبُ عَلى‌ عَقِبَيهِ‌ .... [4]

بقره (2) 142 و 143

31. اتمام‌حجّت بر يهود، با بيان براهين و دلايل آشكار براى آنان:

انَّ الَّذينَ يَكتُمونَ ما انزَلنا مِنَ البَيّنتِ والهُدى‌ مِن بَعدِ ما بَيَّنهُ لِلنّاسِ فِى الكِتبِ اولكَ يَلعَنُهُمُ اللَّهُ ويَلعَنُهُمُ اللعِنون. [5]

بقره (2) 159

لَقَد سَمِعَ اللَّهُ قَولَ الَّذينَ قالوا انَّ اللَّهَ فَقيرٌ ونَحنُ اغنِياءُ سَنَكتُبُ ما قالوا وقَتلَهُمُ الانبِياءَ بِغَيرِ حَقّ ونَقولُ ذوقوا عَذابَ الحَريق ء الَّذينَ قالوا انَّ اللَّهَ عَهِدَ الَينا الَّا نُؤمِنَ لِرَسولٍ حَتّى‌ يَأتِيَنا بِقُربانٍ تَأكُلُهُ النّارُ قُل قَد جاءَكُم رُسُلٌ مِن قَبلى بِالبَيّنتِ وبِالَّذى قُلتُم فَلِمَ قَتَلتُموهُم ان كُنتُم صدِقين. [6]

آل‌عمران (3) 181 و 183

يَسَلُكَ اهلُ الكِتبِ ان تُنَزّلَ عَلَيهِم كِتبًا مِنَ السَّماءِ فَقَد سَالوا موسى‌ اكبَرَ مِن ذلِكَ فَقالوا ارِنَا اللَّهَ جَهرَةً فَاخَذَتهُمُ الصعِقَةُ بِظُلمِهِم ثُمَّ اتَّخَذوا العِجلَ مِن بَعدِ ما جاءَتهُمُ البَيّنتُ‌

[1] . آيه، مربوط به يهود است. (جامع البيان، ج 12، جزء 28، ص 45)

[2] . مقصود از «اخوانهم الذين كفروا» يهود است. (مجمع البيان، ج 9- 10، ص 395)

[3] . بنا بر اين احتمال كه مقصود از «شياطين» يهود باشد. (همان، ج 1-/ 2، ص 140)

[4] . مقصود از «سفهاء» در آيه يهود است. (مبهمات القرآن، بلنسى، ج 1، ص 185)

[5] . مقصود از «ان الذين يكتمون» يهود و ... است. (مجمع البيان، ج 1- 2، ص 441)

[6] . مقصود از «الّذين قالوا» يهود است. (الكشاف، ج 1، ص 446)