60. رعايت تقواى الهى، موجب مراعات حال اولاد و وارثان ضعيف خود، در وصيّت:

وَ لْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعافاً خافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ وَ لْيَقُولُوا قَوْلًا سَدِيداً.

نساء (4) 9

وصيّت براى خويشاوندان‌

61. استحباب وصيّت به اعطاى بخشى از مال به خويشاوندان و نزديكان، هنگام فرا رسيدن مرگ:

كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِنْ تَرَكَ خَيْراً الْوَصِيَّةُ لِلْوالِدَيْنِ وَ الْأَقْرَبِينَ بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ‌ [1].

بقره (2) 180

62. وصيّت به اعطاى بخشى از اموال به خويشاوندان، مقتضى تقواپيشگى:

كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِنْ تَرَكَ خَيْراً الْوَصِيَّةُ لِلْوالِدَيْنِ وَ الْأَقْرَبِينَ بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ.

بقره (2) 180

63. اولويّت خويشاوندان نسبت به مؤمنان و مهاجران در وصيّت، جهت بهره‌مندى آنان از اموال ميّت:

النَّبِيُّ أَوْلى‌ بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَ أَزْواجُهُ أُمَّهاتُهُمْ وَ أُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى‌ بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُهاجِرِينَ إِلَّا أَنْ تَفْعَلُوا إِلى‌ أَوْلِيائِكُمْ مَعْرُوفاً كانَ ذلِكَ فِي الْكِتابِ مَسْطُوراً [2].

احزاب (33) 6

[1] . ظاهر آيه بر وجوب وصيّت دلالت دارد، امّا گفته شده كه وجوب آن نسخ شده و حداقلّ بر جواز و استحباب آن دلالت مى‌كند. (كنزالعرفان، ج 2، ص 90؛ مجمع‌البيان، ج 1-/ 2، ص 483؛ الميزان، ج 1، ص 439)

[2] . اولواالارحام و خويشاوندان به سبب حق قرابت نسبت به مؤمنان و مهاجران نسبت به ميراث در حقّ ولايت در دين، اولويّت دارند. (زبدةالبيان، ج 2، ص 810)