ذُرِّيَّةِ آدَمَ وَ مِمَّنْ حَمَلْنا مَعَ نُوحٍ وَ مِنْ ذُرِّيَّةِ إِبْراهِيمَ وَ إِسْرائِيلَ وَ مِمَّنْ هَدَيْنا وَ اجْتَبَيْنا إِذا تُتْلى‌ عَلَيْهِمْ آياتُ الرَّحْمنِ خَرُّوا سُجَّداً وَ بُكِيًّا.

مريم (19) 58

7. توكّل‌

6. برخوردارى از نعمت حق و هدايت، زمينه توكّل بر خدا:

قالَ رَجُلانِ مِنَ الَّذِينَ يَخافُونَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمَا ادْخُلُوا عَلَيْهِمُ الْبابَ فَإِذا دَخَلْتُمُوهُ فَإِنَّكُمْ غالِبُونَ وَ عَلَى اللَّهِ فَتَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ.

مائده (5) 23

8. حمد خدا

7. اعطاى نعمت از سوى خداوند، از معيارهاى انحصار حمد و ستايش به او:

وَ اللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْواجاً وَ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَزْواجِكُمْ بَنِينَ وَ حَفَدَةً وَ رَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّباتِ أَ فَبِالْباطِلِ يُؤْمِنُونَ وَ بِنِعْمَتِ اللَّهِ هُمْ يَكْفُرُونَ‌ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا عَبْداً مَمْلُوكاً لا يَقْدِرُ عَلى‌ شَيْ‌ءٍ وَ مَنْ رَزَقْناهُ مِنَّا رِزْقاً حَسَناً فَهُوَ يُنْفِقُ مِنْهُ سِرًّا وَ جَهْراً هَلْ يَسْتَوُونَ الْحَمْدُ لِلَّهِ‌ [1] ...

نحل (16) 72 و 75

9. خداشناسى---) همين مدخل، آثار نعمت، شناخت خدا

10. خضوع‌

8. برخوردارى از نعمتهاى الهى، مقتضى خضوع و خشوع به پيشگاه خدا، هنگام استماع آيات الهى:

أُولئِكَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ مِنْ ذُرِّيَّةِ آدَمَ وَ مِمَّنْ حَمَلْنا مَعَ نُوحٍ وَ مِنْ ذُرِّيَّةِ إِبْراهِيمَ وَ إِسْرائِيلَ وَ مِمَّنْ هَدَيْنا وَ اجْتَبَيْنا إِذا تُتْلى‌ عَلَيْهِمْ آياتُ الرَّحْمنِ خَرُّوا سُجَّداً وَ بُكِيًّا [2].

مريم (19) 58

11. دستيابى به بهشت‌

9. نعمت لطف و هدايت الهى، زمينه دستيابى به بهشت و رهايى از دوزخ:

إِلَّا عِبادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ‌ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ.

صافّات (37) 40 و 43

قالَ هَلْ أَنْتُمْ مُطَّلِعُونَ‌ فَاطَّلَعَ فَرَآهُ فِي سَواءِ الْجَحِيمِ‌ قالَ تَاللَّهِ إِنْ كِدْتَ لَتُرْدِينِ‌ وَ لَوْ لا نِعْمَةُ رَبِّي لَكُنْتُ مِنَ الْمُحْضَرِينَ‌ [3].

صافّات (37) 54-/ 57

12. رستگارى‌

10. بهره‌مندى از نعمت بهشت و رهايى از آتش دوزخ، مايه نيل به رستگارى بزرگ:

وَ لَوْ لا نِعْمَةُ رَبِّي لَكُنْتُ مِنَ الْمُحْضَرِينَ‌ أَ فَما نَحْنُ بِمَيِّتِينَ‌ إِلَّا مَوْتَتَنَا الْأُولى‌ وَ ما نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ‌ إِنَّ هذا لَهُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ.

صافّات (37) 57-/ 60

[1] . آيه «ضرب اللّه» تمثيل براى خداوند و معبودان مشركان است و جمله «الحمد للّه» ادامه حجّت و استدلال است به اينكه چون خداوند تمامى نعمتها را عطا نموده است استحقاق حمد را دارد، زيرا معبودان مشركان قادر به چيزى نيستند. (الميزان، ج 12، ص 300)

[2] . بنا بر قولى، مراد از «سجّداً» خضوع و خشوع است. (التفسير الكبير، ج 7، ص 551)

[3] . مقصود از «نعمت» در آيه، عصمت، لطف و هدايت‌است. (مجمع‌البيان، ج 7-/ 8، ص 694؛ الكشاف، ج 4، ص 45)