ذلك جزاؤهم جهنّم بما كفروا واتّخذوا ءايتى ورسلى هزوا.
كهف (18) 106
ثمّ كان عقبة الّذين أسوا السّوأى أن كذّبوا بايت اللّه وكانوا
بها يستهزءون.
روم (30) 10
بل عجبت ويسخرون*
وإذا ذكّروا لايذكرون*
وإذا رأوا ءاية يستسخرون.
صافات (37) 12- 14
39) استهزاى بانگ اذان مسلمانان و بازيچه دانستن آن از سوى كافران:
وإذا ناديتم إلى الصّلوة اتّخذوها هزوا ولعبا ذلك بأنّهم قوم
لّايعقلون.[1]
مائده (5) 58
40) استهزاى پيامبران، از سوى كافران در طول تاريخ:
ولقد استهزئ برسل مّن قبلك ....
رعد (13) 32
وما يأتيهم مّن رّسول إلّاكانوا به يستهزءون.
حجر (15) 11
ذلك جزاؤهم جهنّم بما كفروا واتّخذوا ءايتى ورسلى هزوا.
كهف (18) 106
ولقد استهزئ برسل مّن قبلك فحاق بالّذين سخروا منهم مّا كانوا به
يستهزءون.
انبياء (21) 41
يحسرة على العباد ما يأتيهم مّن رّسول إلّاكانوا به يستهزءون.
يس (36) 30
فلمّا جاءتهم رسلهم بالبيّنت فرحوا بما عندهم مّن العلم وحاق بهم
مّا كانوا به يستهزءون.
غافر (40) 83
41) درخواست تمسخرآميز كافران، مبنى بر فرارسيدن عذاب خود:
... ولئن قلت إنّكم مّبعوثون من بعد الموت ليقولنّ الّذين كفروا
إن هذا إلّاسحر مّبين*
ولئن أخّرنا عنهم العذاب إلى أمّة مّعدودة لّيقولنّ ما يحبسه ألا يوم يأتيهم ليس
مصروفا عنهم وحاق بهم مّا كانوا به يستهزءون.
رّبما يودّ الّذين كفروا لو كانوا مسلمين* وقالوا يأيّها الّذى نزّل عليه الذّكر إنّك لمجنون* لّو ما تأتينا بالملئكة إن كنت من الصَّدقين* وما يأتيهم مّن رّسول إلّاكانوا به يستهزءون.[3]
حجر (15) 3 و 6 و 7 و 11
[1] احتمال دارد ضمير مفعولى در «اتّخذوها» به مصدر «ناديتم» يعنى
«مناداة» برگردد. (الكشّاف، ذيل آيه)
[2] چون كافران بهخوبى مىدانستند كه عذاب و رنج، امر خوشايندى
براىشان نيست، درخواست عذاب از سوى آنان براى خود، نه درخواست واقعى كه به منظور
مسخره كردن آن بوده است.
[3] خطاب به پيامبر (ص) و اتّهام جنون به آن حضرت و يادآورى
استهزاى انبياى پيشين از سوى كافران، همگى از تمسخرآميز بودنِ كلام كافران درباره
پيامبراسلام (ص) حكايت مىكند.