وإذا رءاك الّذين كفروا إن يتّخذونك إلّاهزوا ....

انبياء (21) 36

44) استهزاى معجزات الهى از سوى كافران:

بل عجبت ويسخرون‌* وإذا رأوا ءاية يستسخرون‌* وقالوا إن هذا إلّاسحر مّبين. [1]

صافات (37) 12 و 14 و 15

45) استهزاى پيامبر اسلام (ص) از سوى كافران با درخواست بهانه‌جويانه نزول محسوس فرشته:

ولو نزّلنا عليك كتبا فى قرطاس فلمسوه بأيديهم لقال الّذين كفروا إن هذا إلّاسحر مّبين‌* وقالوا لولا أنزل عليه ملك ولو أنزلنا ملكا لّقضى الأمر ثمّ لاينظرون‌* ولقد استهزئ برسل مّن قبلك فحاق بالّذين سخروا منهم مّا كانوا به يستهزءون. [2]

انعام (6) 7 و 8 و 10

46) استهزاى حق، از سوى كافران:

فقد كذَّبوا بالحقّ لمَّا جآءهم فسوف يأتيهم أنبؤا ما كانوا به يستهزءون.

انعام (6) 5

47) پيامبر (ص)، موظّف به دورى كردن از كافران، به جهت استهزاى دين:

و ذر الّذين اتّخذوا دينهم لعبا ولهوا ....

انعام (6) 70

نيز---) همين مدخل، استهزاگران، مشركان‌

13. گناه‌كاران‌

48) سرانجام گناه‌كاران، تكذيب و استهزاى آيات الهى:

ثمّ كان عقبة الّذين أسوا السّوأى‌ أن كذّبوا بايت اللّه و كانوا بها يستهزءون.

روم (30) 10

14. مجرمان‌

49) استهزاى انبياى گذشته از سوى مجرمان:

وما يأتيهم مّن رّسول إلّاكانوا به يستهزءون‌* كذلك نسلكه فى قلوب المجرمين.

حجر (15) 11 و 12

50) به سُخريه گرفتن مؤمنان، از سوى مجرمان:

إنّ الّذين أجرموا كانوا من الّذين ءامنوا يضحكون.

مطففين (83) 29

15. مشركان‌

51) مشركان، استهزاگر آيات الهى:

قالوا أجئتنا لتأفكنا عن ءالهتنا فأتنا بما تعدنا إن كنت من الصَّدقين‌* ... إذ كانوا يجحدون بايت اللّه وحاق بهم مّا كانوا به يستهزءون.

احقاف (46) 22 و 26

52) استهزاى اخبار قيامت از سوى مشركان:

أفمن هذا الحديث تعجبون‌* وتضحكون ولاتبكون.

نجم (53) 59 و 60

53) استهزاى نماز شعيب (ع) از سوى مشركان:

قالوا يشعيب أصلوتك تأمرك أن نّترك ما يعبد ءابآؤنآ أو أن نّفعل فى أمولنا ما نشؤا .... [3]

هود (11) 87

54) استهزاى مؤمنان از سوى مشركان:

إنّه كان فريق مّن عبادى يقولون ربّنا ءامنّا فاغفر لنا ...* فاتّخذتموهم سخريّا حتّى‌ أنسوكم ذكرى و كنتم مّنهم تضحكون‌

[1] به قرينه «إن هذا إلّاسحر» مقصود از آيه، معجزه است.

[2] يادآورى استهزاى انبياى گذشته براى تسلّى پيامبر (ص) پس از بيان بهانه‌جويى و توقّعات بى‌جاى كافران، بيانگر اين احتمال است كه بهانه‌جويى‌هاى آنان، براى استهزا بوده است.

[3] همان‌گونه كه مفسّران گفته‌اند، كلام مشركان به يك‌ديگر درباره نماز شعيب (ع) «أصلوتك تأمرك ...» براى تمسخر و ريشخند بوده است؛ نه استفهام حقيقى. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)