32) استهزاى نوح (ع)، هنگام ساختن كشتى به وسيله اشراف كافر قومش:
و أوحى إلى نوح ...* ويصنع الفلك وكلّما مرّ عليه ملأ مّن قومه سخروا منه ....
هود (11) 36 و 38
12. كافران
33) استهزاى قرآن، شيوه هميشگى كافران:
فقد كذَّبوا بالحقّ لمَّا جآءهم فسوف يأتيهم أنبؤا ما كانوا به
يستهزءون.
انعام (6) 5
تلك آيات الكتاب الحكيم* ومن النّاس من يشترى لهو الحديث ليضلّ عن سبيل اللّه بغير علم
ويتّخذها هزوا أولئك لهم عذاب مّهين.
لقمان (31) 2 و 6
واتّبعوا أحسن ما أنزل إليكم مّن رّبّكم مّن قبل أن يأتيكم
العذاب بغتة وأنتم لاتشعرون*
أن تقول نفس يحسرتى على ما فرّطت فى جنب اللّه وإن كنت لمن السَّخرين.
زمر (39) 55 و 56
34) استهزا شدن تجديد حيات در قيامت و وقوع معاد از سوى كافران:
... فسيقولون من يعيدنا قل الّذى فطركم أوّل مرّة فسينغضون إليك
رءوسهم ويقولون متى هو قل عسى أن يكون قريبا.[1]
اسراء (17) 51
35) تمسخر مؤمنان، از سوى كافران:
زيّن للّذين كفروا الحيوة الدّنيا ويسخرون من الّذين ءامنوا ....
بقره (2) 212
إنّه كان فريق مّن عبادى يقولون ربّنا ءامنّا فاغفر لنا ...* فاتّخذتموهم سخريّا حتّى أنسوكم ذكرى و كنتم مّنهم تضحكون.
مؤمنون (23) 109 و 110
وقالوا ما لنا لانرى رجالا كنّا نعدّهم مّن الأشرار* أتّخذنهم سخريّا أم زاغت عنهم الأبصر.
ص (38) 62 و 63
إنّ الّذين أجرموا كانوا من الّذين ءامنوا يضحكون* وإذا مرّوا بهم يتغامزون* وإذا انقلبوا إلى أهلهم انقلبوا فكهين* فاليوم الذين ءامنوا من الكفّار يضحكون.
مطففين (83) 29- 31 و 34
36) استهزاى دين مسلمانان و بازيچه گرفتن آن از سوى كافران:
يأيّها الّذين ءامنوا لاتتّخذوا الّذين اتّخذوا دينكم هزوا ولعبا
مّن الّذين أوتوا الكتب من قبلكم والكفّار أوليآء ....
مائده (5) 57
37) استهزاى نماز و بازيچه انگاشتن آن از سوى كافران:
وإذا ناديتم إلى الصّلوة اتّخذوها هزوا ولعبا ذلك بأنّهم قوم
لّايعقلون.
مائده (5) 58
38) استهزاى آيات الهى از سوى كافران:
وقد نزّل عليكم فى الكتب أن إذا سمعتم ءايت اللّه يكفر بها
ويستهزأبها ... إنّ اللّه جامع المنفقين والكفرين فى جهنّم ....
نساء (4) 140
وما تأتيهم مّن ءاية مّن ءايت ربّهم إلّاكانوا عنها معرضين* فقد كذَّبوا بالحقّ لمَّا جآءهم فسوف يأتيهم أنبؤا ما كانوا به
يستهزءون.
انعام (6) 4 و 5
[1] «انغاض» در لغت به معناى تكان دادن سر به سمت مخاطب در حالت
شگفتى است. (مفردات راغب) چنين واكنشى از سوى مشركان- همانگونه كه مفسّران نيز
گفتهاند- براى سبك جلوه دادن و تمسخر معاد بوده است. (الكشّاف، ذيل آيه)