responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 3  صفحه : 159

4. رفع گرفتارى‌

4) رفع بلا و گرفتارى از انسان، در پى استغاثه به درگاه خداوند:

قل من ينجّيكم مّن ظلمت البرّ والبحر تدعونه تضرّعا وخفية لّئن أنجينا من هذه لنكوننّ من الشَّكرين‌* قل اللّه ينجّيكم مّنها ومن كلّ كرب ثمّ أنتم تشركون.

انعام (6) 63 و 64

وإذا مسّ الإنسن الضّرّ دعانا لجنبه أو قاعدا أو قآئِما فلمّا كشفنا عنه ضرّه ....

يونس (10) 12

هو الّذى يسيّركم فى البرّ والبحر حتّى‌ إذا كنتم فى الفلك وجرين بهم بريح طيّبة وفرحوا بها جآءتها ريح عاصف وجآءهم الموج من كلّ مكان وظنّوا أنّهم أحيط بهم دعوا اللّه مخلصين له الدّين لئن أنجيتنا من هذه لنكوننّ من الشَّكرين‌* فلمّآ أنجهم ....

يونس (10) 22 و 23

... ثمّ إذا مسّكم الضّرّ فإليه تجرون‌* ثمّ إذا كشف الضّرّ عنكم .... [1]

نحل (16) 53 و 54

أمّن يجيب المضطرّ إذا دعاه ويكشف السّوء ....

نمل (27) 62

5. عافيت از بيمارى‌

5) بازگشت سلامت به ايّوب (ع) و افزايش خانواده وى، نتيجه استغاثه او به درگاه پروردگار:

وأيّوب إذ نادى‌ ربّه أنّى مسّنى الضّرّ وأنت أرحم الرَّحمين‌* فاستجبنا له فكشفنا ما به من ضرّ وءاتينه أهله ومثلهم مّعهم ....

انبياء (21) 83 و 84

واذكر عبدنا أيّوب إذ نادى‌ ربّه أنّى مسّنى الشّيطن بنصب وعذاب‌* اركض برجلك هذا مغتسل بارد وشراب‌* و وهبناله أهله ومثلهم مّعهم ....

ص (38) 41- 43

6. نجات از اندوه‌

56. رهايى نوح (ع) و خاندانش از اندوه، در پى استغاثه به درگاه خداوند:

ونوحا إذ نادى‌ من قبل فاستجبنا له فنجّينه وأهله من الكرب العظيم. [2]

انبياء (21) 76

7) رهايى يونس (ع) از اندوه، در پى استغاثه او به درگاه خداوند:

وذا النّون إذ ذّهب مغضبا ... فنادى‌ فى الظّلمت ...* فاستجبنا له ونجَّينه من الغمّ ....

انبياء (21) 87 و 88

... ولاتكن كصاحب الحوت إذ نادى‌ وهو مكظوم‌* لّولا أن تدركه نعمة مّن رّبّه لنبذ بالعراء وهو مذموم.

قلم (68) 48 و 49

7. هلاكت مخالفان‌

8) گرفتارى قوم نوح به طوفان و غرق شدن آنان، پيامد استجابت استغاثه نوح (ع) به درگاه پروردگار:

ونوحا إذ نادى‌ من قبل فاستجبنا له فنجّينه وأهله من الكرب العظيم‌* ونصرنه من القوم الّذين كذّبوا بايتنآ إنّهم كانوا قوم سوء فأغرقنهم أجمعين.

انبياء (21) 76 و 77


[1] «جؤار» به معناى استغاثه با صداى بلند است (مجمع‌البيان، ذيل آيه) و «ثمّ» كه براى ترتيب توأم با تأخير است، دلالت مى‌كند كه برطرف شدن بلا، پس از تضرّع و استغاثه آنان بوده است.

[2] از «الكرب العظيم» در پايان آيه مى‌توان حدس زد كه نداى نوح (ع)، عادى و عارى از استغاثه نبوده است.

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 3  صفحه : 159
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست