[1] قُلْ رَبِّي أَعْلَمُ مَنْ جاءَ بِالْهُدى‌ وَ مَنْ هُوَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ.

قصص (28) 85

وَ كَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ هِيَ أَشَدُّ قُوَّةً مِنْ قَرْيَتِكَ الَّتِي أَخْرَجَتْكَ أَهْلَكْناهُمْ فَلا ناصِرَ لَهُمْ.

محمّد (47) 13

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَ عَدُوَّكُمْ أَوْلِياءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَ قَدْ كَفَرُوا بِما جاءَكُمْ مِنَ الْحَقِّ يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَ إِيَّاكُمْ أَنْ تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ رَبِّكُمْ‌ ....

ممتحنه (60) 1

هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِهِ وَ يُزَكِّيهِمْ وَ يُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَ الْحِكْمَةَ [2] ...

جمعه (62) 2

لا أُقْسِمُ بِهذَا الْبَلَدِ وَ أَنْتَ حِلٌّ بِهذَا الْبَلَدِ.

بلد (90) 1-/ 2

60. سكونت پيامبر صلى الله عليه و آله در مكه، باعث مزيد شرافت اين شهر:

لا أُقْسِمُ بِهذَا الْبَلَدِ وَ أَنْتَ حِلٌّ بِهذَا الْبَلَدِ [3].

بلد (90) 1 و 2

61. دلبستگى محمّد صلى الله عليه و آله به محل سكونت خود (مكه):

وَ كَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ هِيَ أَشَدُّ قُوَّةً مِنْ قَرْيَتِكَ الَّتِي أَخْرَجَتْكَ أَهْلَكْناهُمْ فَلا ناصِرَ لَهُمْ‌ [4].

محمّد (47) 13

نيز---) همين مدخل، آوارگى از مكه و محمّد صلى الله عليه و آله، سكونت محمّد صلى الله عليه و آله‌

4. مشركان‌

62. دلبستگى شديد مشركان به مكه و خانه‌هاى خويش:

وَ قالُوا إِنْ نَتَّبِعِ الْهُدى‌ مَعَكَ نُتَخَطَّفْ مِنْ أَرْضِنا أَ وَ لَمْ نُمَكِّنْ لَهُمْ حَرَماً آمِناً يُجْبى‌ إِلَيْهِ ثَمَراتُ كُلِّ شَيْ‌ءٍ رِزْقاً مِنْ لَدُنَّا وَ لكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ.

قصص (28) 57

5. مهاجران‌

63. سكونت مهاجران به مدينه، در مكه، قبل از هجرت‌شان:

لِلْفُقَراءِ الْمُهاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ وَ أَمْوالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَ رِضْواناً وَ يَنْصُرُونَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ أُولئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ.

حشر (59) 8

6. هاجر

64. سكونت هاجر، همراه فرزندش در سرزمين بى آب و علف مكه:

رَبَّنا إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ‌ [5] ...

ابراهيم (14) 37

صيد در مكه---) حرم، احكام حرم، صيد در حرم‌

[1] . كلمه «معاد» اسم مكان و به معناى بازگشتگاه است و بر محلّ سكونت افراد اطلاق مى‌شود و مراد از معاد در آيه، شهر پيامبر [مكّه‌] است. (مجمع‌البيان، ج 7-/ 8، ص 420)

[2] . مقصو از «اميّين» اهل مكّه است. (مجمع‌البيان، ج 9-/ 10، ص 428)

[3] . قسم خداوند در آيه اين توجه را مى‌دهد كه مكه به علت اقامت آن حضرت و تولد او، شرافت يافته است. (الميزان، ج 20، ص 289؛ التبيان، ج 10، ص 35؛ بيان المعانى، ج 1، ص 270)

[4] . از انتساب قريه به پيامبر صلى الله عليه و آله و دلجويى خداوند از آن حضرت به سبب ناچار شدن ايشان به ترك مكه مطلب مزبور به دست مى‌آيد.

[5] . مقصود از «ذرّيّتى» اسماعيل عليه السلام همراه با هاجر است. (مجمع‌البيان، ج 5-/ 6، ص 489؛ الكشاف، ج 2، ص 558)