وَ اجْنُبْنِي وَ بَنِيَّ أَنْ نَعْبُدَ الْأَصْنامَ.
ابراهيم (14) 35
دفاع از مكه
54. قدرت نمائى خداوند در سركوب مهاجمين به مكه توسط پرندگان ابابيل:
أَ لَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحابِ الْفِيلِ وَ أَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْراً أَبابِيلَ.
فيل (105) 1 و 3
لِإِيلافِ قُرَيْشٍ ... وَ آمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ [1].
قريش (106) 1 و 4
رسالت در مكه
55. رسول خدا صلى الله عليه و آله پيامبر مبعوث شده در سرزمين مكه:
وَ ما كُنْتَ بِجانِبِ الطُّورِ إِذْ نادَيْنا وَ لكِنْ رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ لِتُنْذِرَ قَوْماً ما أَتاهُمْ مِنْ نَذِيرٍ مِنْ قَبْلِكَ [2] ...
قصص (28) 46
ساكنان مكه
1. اسماعيل عليه السلام
56. اسكان اسماعيل عليه السلام در مكه، در نزديك خانه خدا از سوى ابراهيم عليه السلام:
وَ إِذْ قالَ إِبْراهِيمُ ... رَبَّنا إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ [3] ...
ابراهيم (14) 35 و 37
2. قريش
57. قريش، از جمله ساكنان مكه:
وَ لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيارِهِمْ بَطَراً وَ رِئاءَ النَّاسِ ... [4]
انفال (8) 47
لِإِيلافِ قُرَيْشٍ إِيلافِهِمْ رِحْلَةَ الشِّتاءِ وَ الصَّيْفِ فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هذَا الْبَيْتِ الَّذِي أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ وَ آمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ.
قريش (106) 1-/ 4
3. محمّد صلى الله عليه و آله
58. محمّد صلى الله عليه و آله از اهل مكه و بزرگ شده در ميان مردم آن:
أَ كانَ لِلنَّاسِ عَجَباً أَنْ أَوْحَيْنا إِلى رَجُلٍ مِنْهُمْ ....
يونس (10) 2
قُلْ لَوْ شاءَ اللَّهُ ما تَلَوْتُهُ عَلَيْكُمْ وَ لا أَدْراكُمْ بِهِ فَقَدْ لَبِثْتُ فِيكُمْ عُمُراً مِنْ قَبْلِهِ أَ فَلا تَعْقِلُونَ.
يونس (10) 16
59. مكه، شهر پيامبر صلى الله عليه و آله و محل سكونت آن حضرت:
وَ إِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَ يَمْكُرُونَ وَ يَمْكُرُ اللَّهُ وَ اللَّهُ خَيْرُ الْماكِرِينَ.
انفال (8) 30
إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُما فِي الْغارِ ....
توبه (9) 40
وَ إِنْ كادُوا لَيَسْتَفِزُّونَكَ مِنَ الْأَرْضِ لِيُخْرِجُوكَ مِنْها ....
اسراء (17) 76
إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرادُّكَ إِلى مَعادٍ
[1] . سركوبى سپاه ابرهه، نعمتى از سوى خدا براى امنيّت قريش در شهر مكّه بود. (مجمعالبيان، ج 9-/ 10، ص 829)
[2] . مقصود از قوم، اهل عصر دعوت است يا با پدرانشان. (الميزان، ج 16، ص 51)
[3] . مراد از «من ذريتى» فرزندش اسماعيل است. (الميزان، ج 12، ص 76؛ تفسير مقاتل، ج 2، ص 408)
[4] . مقصود از «الذين خرجوا ...» قريش است كه هنگام خروج از ديار خود [مكه] دچار غرور شدند. (التبيان، ج 5، ص 133)