صحّت مكاشفه---) همين مدخل، مكاشفه‌محمّد صلى الله عليه و آله‌

عوامل مكاشفه‌

14. كنار رفتن پرده‌هاى عالم ماده و اسباب غفلت، موجب مكاشفه و شهود حقيقت:

لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ مِنْ هذا فَكَشَفْنا عَنْكَ غِطاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ.

ق (50) 22

قدرت بر مكاشفه‌

15. توانايى و قدرت خداوند بر نماياندن حقايق، كيفر مشركان به محمّد صلى الله عليه و آله قبل از زمان آن:

قُلْ رَبِّ إِمَّا تُرِيَنِّي ما يُوعَدُونَ‌ رَبِّ فَلا تَجْعَلْنِي‌ فِي الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ‌ وَ إِنَّا عَلى‌ أَنْ نُرِيَكَ ما نَعِدُهُمْ لَقادِرُونَ‌ [1].

مؤمنون (23) 93-/ 95

مجادله در مكاشفه‌

16. مجادله مشركان، در مكاشفه محمّد صلى الله عليه و آله:

فَأَوْحى‌ إِلى‌ عَبْدِهِ ما أَوْحى‌ ما كَذَبَ الْفُؤادُ ما رَأى‌ أَ فَتُمارُونَهُ عَلى‌ ما يَرى‌.

نجم (53) 10- 12

مكاشفه در دنيا

17. شهود حقيقت و مكاشفه آخرت، امرى ممكن براى انسان در دنيا در صورت دورى از غفلت:

لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ مِنْ هذا فَكَشَفْنا عَنْكَ غِطاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ.

ق (50) 22

مكاشفه در قيامت‌

18. وقوع مكاشفه حقايق، براى انسان، در قيامت:

لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ مِنْ هذا فَكَشَفْنا عَنْكَ غِطاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ.

ق (50) 22

مكاشفه آيات‌

19. كشف آيات خدا در آسمانها و زمين براى ابراهيم عليه السلام:

وَ كَذلِكَ نُرِي إِبْراهِيمَ مَلَكُوتَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ لِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ‌ [2].

انعام (6) 75

20. كشف آيات خدا و شناخت خداوند براى انسان، در درون خود و بيرون از جان وى:

سَنُرِيهِمْ آياتِنا فِي الْآفاقِ وَ فِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَ وَ لَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلى‌ كُلِّ شَيْ‌ءٍ شَهِيدٌ.

فصّلت (41) 53

21. كشف و شهود آيات آفاقى و انفسى، موجب شناخت خداوند و حق شناسى:

سَنُرِيهِمْ آياتِنا فِي الْآفاقِ وَ فِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَ وَ لَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلى‌ كُلِّ شَيْ‌ءٍ شَهِيدٌ.

فصّلت (41) 53

مكاشفه ابراهيم عليه السلام‌

22. چگونگى احياى مردگان، از موارد مكاشفه ابراهيم عليه السلام:

وَ إِذْ قالَ إِبْراهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتى‌ قالَ أَ وَ لَمْ تُؤْمِنْ قالَ بَلى‌ وَ لكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي‌

[1] . آيه، بيانگر قدرت پروردگار بر ارائه و كشف عذاب كافران براى پيامبر است. (الميزان، ج 15، ص 64- 65)

[2] . مراد از ملكوت، آيات خدا در آسمانها و زمين است. (مجمع‌البيان، ج 3-/ 4، ص 498)