responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 29  صفحه : 123

آلِهَةً إِنِّي أَراكَ وَ قَوْمَكَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ‌ وَ كَذلِكَ نُرِي إِبْراهِيمَ مَلَكُوتَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ لِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ.

انعام (6) 74 و 75

4. شناخت حق و خدا، از آثار مكاشفه و شهود آيات آفاقى و انفسى:

سَنُرِيهِمْ آياتِنا فِي الْآفاقِ وَ فِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَ وَ لَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلى‌ كُلِّ شَيْ‌ءٍ شَهِيدٌ.

فصّلت (41) 53

استمرار مكاشفه---) همين مدخل، مكاشفه‌محمّد صلى الله عليه و آله‌

اعراض از مكاشفه‌

5. سرزنش اعراض مشركان، از ديدن واقعى ملكوت آفرينش:

أَ وَ لَمْ يَنْظُرُوا فِي مَلَكُوتِ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ ما خَلَقَ اللَّهُ مِنْ شَيْ‌ءٍ وَ أَنْ عَسى‌ أَنْ يَكُونَ قَدِ اقْتَرَبَ أَجَلُهُمْ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ‌ [1].

اعراف (7) 185

امكان مكاشفه‌

6. كشف و شهود باطن آسمانها و زمين (ملكوت)، امرى ممكن:

أَ وَ لَمْ يَنْظُرُوا فِي مَلَكُوتِ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ ما خَلَقَ اللَّهُ مِنْ شَيْ‌ءٍ وَ أَنْ عَسى‌ أَنْ يَكُونَ قَدِ اقْتَرَبَ أَجَلُهُمْ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ‌ [2].

اعراف (7) 185

سَنُرِيهِمْ آياتِنا فِي الْآفاقِ وَ فِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَ وَ لَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلى‌ كُلِّ شَيْ‌ءٍ شَهِيدٌ [3].

فصّلت (41) 53

انكار مكاشفه‌

7. بى‌ثمر بودن انكار معارف شهودى با جدل و استدلال:

فَأَوْحى‌ إِلى‌ عَبْدِهِ ما أَوْحى‌ ما كَذَبَ الْفُؤادُ ما رَأى‌ أَ فَتُمارُونَهُ عَلى‌ ما يَرى‌ [4].

نجم (53) 10- 12

درخواست مكاشفه‌

8. درخواست ديدن شهودى عذابهاى دنيوى و اخروى كافران از سوى محمّد صلى الله عليه و آله:

قُلْ رَبِّ إِمَّا تُرِيَنِّي ما يُوعَدُونَ‌ [5].

مؤمنون (23) 93

9. كشف عينى چگونگى بعث و معاد، فلسفه تقاضاى ابراهيم عليه السلام از زنده شدن مردگان:

وَ إِذْ قالَ إِبْراهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتى‌ قالَ أَ وَ لَمْ تُؤْمِنْ قالَ بَلى‌ وَ لكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي‌


[1] . ملكوت در قرآن، باطن و حقيقت اشيا است. استفهام در جمله «او لم‌ينظروا ...» انكار توبيخى است. مراد سرزنش مشركان است كه از توجّه واقعى به ملكوت آسمانها اعراض كرده‌اند. (الميزان، ج 7-/ 8، ص 348)

[2] . استفهام در جمله «اولم ينظروا ...» انكار توبيخى است (الميزان، ج 8، ص 348) با توجه به اينكه سرزنش بر ترك عمل بعد از امكان انجام آن معقول است از سرزنش اعراض از مكاشفه مشركان روشن مى‌شود كه اصل مكاشفه براى آنان ممكن است.

[3] . بنابر اينكه «شهيد» به معناى مشهود باشد.

[4] . مراد از «ماراى» رؤيت قلبى مكاشفه است و مراد از مراء، مجادله است. (التبيان، ج 9، ص 425)

[5] . مراد از «ما يوعدون» عذاب دنيايى و آخرتى كافران است. (انوار التنزيل، بيضاوى، ج 3، ص 178؛ التفسير المنير، ج 17 و 18، ص 95)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 29  صفحه : 123
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست